إعــــلانات

بخليلي: “أساند بن فليس في الرئاسيات.. وبعض المرشحين اتصلوا بي لدعم برامجهم”

بخليلي: “أساند بن فليس في الرئاسيات.. وبعض المرشحين اتصلوا بي لدعم برامجهم”

أعلن الإعلامي، سليمان بخليلي، اليوم الجمعة، رسميا، دعمه لمرشح رئاسيات ديسمبر، علي بن فليس.

وجسب البيان الذي أصدره بخليلي، فقد تم اتخاذ القرار، بعد الاطلاع المفصّل على برامج بعض المرشحين.

وكشف بخليلي عن اتصال بعض مرشحي الرئاسيات بشخصه، حيث اقترحوا عليه دعم برامجهم وحملاتهم الانتخابية .

وأعلن بخليلي أن البرنامج الأقرب من أفكاره ومبادئه وقناعاته هو برنامج المرشح علي بن فليس.

وأكد أنه يمثل الفكر الوطني الوسطي المعتدل، والخطاب الصادق المقنع، بما يقدمه من حلول، تضمن بناء الجزائر الجديدة كما يتطلع إليها الشعب.

وأضاف “إن أولى أولويات جزائر ما بعد 12 ديسمبر، هي إعادةُ بناء المؤسسات والنصوصِ القانونية التي تسيّرها، وفكُّ الألغام القانونية التي زرعت في الدستور أولاً، وفي روافده القانونية التي تضمن احترامه ( قانون الأحزاب، قانون الانتخابات، قانون الأسرة، وغيرها من القوانين الأخرى”.

وأشار بخليلي أن إعادة البناء، تتطلب وضع أساسات متينة، وإن أساساتِ الدول دساتيرُها وقوانينُها.

وقال إن أقدَرَ المترشحين في الجوانب القانونية وأكثرَهم تحكما وضلوعا في نصوصها هو علي بن فليس.

وأورد في السياق “هو الوحيد الذي يمكن أن نضع فيه كامل ثقتنا يومَ يعيد النظر في الدستور، ويحدُّ من سلطات الرئيس المطلقة ومن عهداته الانتخابية التي سيقيّدها بنص يجعل من التداول على السلطة في مختلف المواقع والمسؤوليات ثابتا من الثوابت الوطنية لا يمكن تبديله أو تغييره أو تعديله”.

وأكد أن بن فليس هو ربان السفينة الذي يستطيع بضلوعه في القانون أن يقود الجزائر إلى شاطئ العدل وبر الأمان الذي يحقق مبادئ الديمقراطية ويضمن العيش الرغيد .

وشدد في بيانه على حاجة الجزائر للعدل قبل حاجتها للخبز، وحاجتها لموازين القسط قبل حاجتها للغذاء.

وأضاف “علي بن فليس رجل قانون، مارس القضاء والدفاع معا، رجلٌ يشهد الناس له بالتقوى، عاش حياته وما يزال يَنشد إقامة العدل بين الناس ولو مع شانئيه”.

وعرض بخليلي في الاجتماع الذي جمعه مع بن فليس أفكاره ورؤاه التي يمكن أن تشكل إضافة حقيقية لبرنامجه الانتخابي.

ووجد بخليلي الاستجابة لدى بن فليس، لكل ما من شأنه أن يعيد بناء الإنسان وينهض بالوطن.

والتزم بخليلي بالإسهام في مواكبة الحملة الانتخابية لبن فليس، وإقناع الجزائريين ببرنامجه الانتخابي.

ودعا بخليلي الى الالتفاف حول المرشح الذي تحتاجه الجزائر اليوم ، فهو الوحيد القادر على إرساء الأسس القانونية لجزائر الغد، وهو الأوحد الذي يستطيع أن يقطع الطريق أمام أي مرشح آخر لا يستطيع إلا أن يكون خادماً للعصابة وأذنابها.

أعلن الاعلامي، سليمان بخليلي، اليوم الجمعة، رسميا، دعمه لمرشح رئاسيات ديسمبر، علي بن فليس.

وجسب البيان الذي أصدره بخليلي، فقد تم اتخاذ القرار، بعد الاطلاع المفصّل على برامج بعض المرشحين.

وكشف بخليلي عن اتصال بعض مرشحي الرئاسيات بشخصه، حيث اقترحوا عليه دعم برامجهم وحملاتهم الانتخابية .

وأعلن بخليلي أن البرنامج الأقرب من أفكاره ومبادئه وقناعاته هو برنامج المرشح علي بن فليس.

وأكد أنه يمثل الفكر الوطني الوسطي المعتدل، والخطاب الصادق المقنع، بما يقدمه من حلول، تضمن بناء الجزائر الجديدة كما يتطلع إليها الشعب.

وأضاف “إن أولى أولويات جزائر ما بعد 12 ديسمبر، هي إعادةُ بناء المؤسسات والنصوصِ القانونية التي تسيّرها، وفكُّ الألغام القانونية التي زرعت في الدستور أولاً، وفي روافده القانونية التي تضمن احترامه ( قانون الأحزاب، قانون الانتخابات، قانون الأسرة، وغيرها من القوانين الأخرى”.

وأشار بخليلي أن إعادة البناء، تتطلب وضع أساسات متينة، وإن أساساتِ الدول دساتيرُها وقوانينُها.

وقال إن أقدَرَ المترشحين في الجوانب القانونية وأكثرَهم تحكما وضلوعا في نصوصها هو علي بن فليس.

وأورد في السياق “هو الوحيد الذي يمكن أن نضع فيه كامل ثقتنا يومَ يعيد النظر في الدستور، ويحدُّ من سلطات الرئيس المطلقة ومن عهداته الانتخابية التي سيقيّدها بنص يجعل من التداول على السلطة في مختلف المواقع والمسؤوليات ثابتا من الثوابت الوطنية لا يمكن تبديله أو تغييره أو تعديله”.

وأكد أن بن فليس هو ربان السفينة الذي يستطيع بضلوعه في القانون أن يقود الجزائر إلى شاطئ العدل وبر الأمان الذي يحقق مبادئ الديمقراطية ويضمن العيش الرغيد .

وشدد في بيانه على حاجة الجزائر للعدل قبل حاجتها للخبز، وحاجتها لموازين القسط قبل حاجتها للغذاء.

وأضاف “علي بن فليس رجل قانون، مارس القضاء والدفاع معا، رجلٌ يشهد الناس له بالتقوى، عاش حياته وما يزال يَنشد إقامة العدل بين الناس ولو مع شانئيه”.

وعرض بخليلي في الاجتماع الذي جمعه مع بن فليس أفكاره ورؤاه التي يمكن أن تشكل إضافة حقيقية لبرنامجه الانتخابي.

ووجد بخليلي الاستجابة لدى بن فليس، لكل ما من شأنه أن يعيد بناء الإنسان وينهض بالوطن.

والتزم بخليلي بالإسهام في مواكبة الحملة الانتخابية لبن فليس، وإقناع الجزائريين ببرنامجه الانتخابي.

ودعا بخليلي الى الالتفاف حول المرشح الذي تحتاجه الجزائر اليوم ، فهو الوحيد القادر على إرساء الأسس القانونية لجزائر الغد، وهو الأوحد الذي يستطيع أن يقطع الطريق أمام أي مرشح آخر لا يستطيع إلا أن يكون خادماً للعصابة وأذنابها.

رابط دائم : https://nhar.tv/HX17W