باتنية أصيلة تبتغيك من حماة الوطن

تنوع كبير في ربوع بلادنا الحبيبة دفعنا لأن نكون ملبّين لأي نداء من قرائنا الأوفياء. لخلق أركان تتماشى والطلبات التي تصب في مجملها على ربط حبال الوصال تحت لواء الحلال. بنات من ولايات الشرق الجزائري إتّخذن من صفحة أدم وحواء سبيلا لتظفر كل واحدة منهن بالنصيب.

الرقم السري :

136014

جميل طيب الأخلاق أحيا معه السعادة

من باتنة، عاصمة الأوراس طرقت أبواب مركزنا مريم شابة أصيلة في الـ 35من عمرها، إنسانة تقية ومتدينة. كما تجيد تدبر أمور البيت والتفنن في مسؤولياتها. مريم تحلم كأي فتاة في سنها أن يكون لها بيت وأسرة وزوج يحبها ويسهر على راحتها.

تريد مريم من خلال منبر ركننا أن تعثر على قلب يحتويها وينير دربها بالوفاء، رجل يقدّر تدينها ويحترم قراراتها. تقبله من أي ولاية وهي تؤمن بأن الفتاة لا مناص لها سوى أن تحيا تحت كنف زوجها، أكثر ما تتمناه أن يكون صاحب النصيب من حماة الوطن. تريده أعزبا، كما تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد لا تمانع أن تكون لهم نعم الصدر الحنون.

الرقم السري :

136015

حياة كريمة إلى جانبك أغلى من الدنيا وما فيها

من سطيف العالي، تواصلت معنا عزباء أصيلة لم يتجاوز سنها الأربعون ربيعا. وإرتأت أن يكون لها نصيب معنا في إعلان يمكنها من أن تلتقي برفيق درب يسكن إليها وتسكن إليه.

ثاني محطة لنا في هذا الركن لشابة ماكثة في البيت، هي ربة بيت ممتازة وذات أخلاق رفيعة. ترى أن إستقرارها سيضمن لها أن تكون كتلة متقدة من العطاء والتفاني والإخلاص مدى الحياة. أكثر ما يهم صاحبة ندائنا هذا أن يكون من سيطرق باب بيت أهلها طالبا يدها من إحدى ولايات الشرق الجزائري. سنه لا يتجاوز45سنة، أكثر ما يهمها أن يكون موظفا مستقرا يضمن لها الحياة الكريمة. كما لا يهمها إن كان مطلقا أو أرملا بطفل واحد تعد بأن تكون له أما وسندا.

طالع أيضا :

أريدك كل عائلتي ومرفأ حنان لقلبي..