تبحث عن الهناء وعيشة السعداء.. امرأة أصيلة تضمن لك الحب والمودة
الرقم السري :
138475
تبحث عن الهناء وعيشة السعداء.. امرأة أصيلة تضمن لك الحب والمودة
هي سيدة متميزة بقلبها الحنون، امرأة أصيلة وأخلاقها تأسر النفوس، اختارت من حرفة الخياطة باب رزق لها، هادئة وناعمة في إحساسها. اتصلت بنا وأبانت عن رغبتها في أن تكمل مشوار عمرها إلى جانب رجل يصونها ويقدرها ويكون سندا لها. عازبة لم يسبق لها الزواج، تبلغ من العمر 51 سنة، أصيلة وسليلة أسرة محافظة متوسطة القامة، وجميلة الشكل. إنسانة واثقة من نفسها أنها ستكون نعم الزوجة لمن يصونها ويقدرها.
تتمنى صاحبة إعلاننا هذا أن تعمر الدار وتجد روحا تسكن إلى روحها، مع رجل يعي معنى المسؤولية. لا شرط لديها سوى أن يكون صاحب النصيب من إحدى مناطق الشرق أو من إحدى مناطق القبائل أو الوسط. سنه لا يتعدى 60 سنة، تقبله مطلق أو أرمل بأولاد تسعد برعايتهم والوقوف إلى جانبهم. وحبذا لو يكون عاملا مستقرا.
الرقم السري :
138479
عاصمية تحلم بالإستقرار وإعمار الدار
أتوسم الخير الكبير في هذا الركن الذي منحني فرصة أن أبثّ ما أريده من شروط جد بسيطة. في شريك حياتي الذي أتمنّاه بسيطا شهما وحنونا. أنا عاصمية في العقد الرابع من عمري. لم أنل قسطا كبيرا من التعليم لكن حنكتي في إدارة أمور البيت تفوق كل توقع. فأنا ربة بيت ممتازة ولي من حبّ المسؤولية الكثير. وهذا ما جعلني أتشجع لأن أكون المبادرة للبحث عن شريك العمر الذي أعده أن أكون نعم الزوجة والرفيقة.
لا أريد من شريك العمر سوى أن يكون من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز56سنة. أريده أعزبا كما أنني لا أرفض أرملا بأولاد أكون لهم نعم الأم والصدر الحنون.
الرقم السري :
138480
بنت الأسود معها العشرة تطيب وتسود
جميلة هي الفرص التي تمكننا من تحقيق أحلامنا. ولعل حلمي في سني هذا يقتصر أن أكون تحت لواء رجل يمنحني من الستر ما أحيا إلى جانبه. مكتفية بأعظم نعمة، فماذا تساوي المرأة من دون زوج يقدرها ويصونها. أنا إمرأة من وهران، في خريفي ال52، عزباء لم يسبق لي الزواج، جميلة أسر ناظر كل من يراني. محتشمة وبنت أصول، ماكثة في البيت أدير شؤونه بكل حنكة وتدبر.
أريد أن يجمعني القدر برجل صادق جميل الروح والأخلاق، من ولايات الغرب الجزائري أو الوسط. سنه لا يتجاوز72سنة، أقبله مطلقا أو أرملا لأولاد سأسعد بخدمتهم والسهر على راحتهم.
الرقم السري :
138481
متديّنة من الشرق تقبلك لو كنت في الستين
أعتبر أن أعظم شعور بالنسبة للمرأة أن تحظى بزوج يسعدها ويثني على جميل الخصال التي فيها. وأنا أتوق لأن أجد لي روحا تعانق روحي تفهم ما يدور فيها وتتمكن من فك أسرارها والغوص في ثناياها. أنا خمسينية من أم البواقي، مطلقة بدون أولاد، على قدر من الجمال والإحتشام. ماكثة في البيت بقناعة أن دوري لا يقتصر على التنظيف والطبخ. بل هو يتعداه إلى السهر على راحة من أحبهم وعلى الإستزادة من نبع الدين. الذي والحمد لله تجدني حياله غير مقصرة بالمرة.
أريد أن أرمم حياتي مع رجل كفء يقدرني ويحترمني، يمنحني السعادة والأمان لا تهمّني الولاية فالإحتواء بالنسبة لي أجمل غاية. وعن السنّ فأنا أريد من رفيق دربي أن لا يتجاوز عمره60سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar