النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية
- نــساء
80773 بشرى تبحث عن نصفها الآخر
بشرى من ولاية البليدة، 32 سنة، ماكثة في البيت، مقبولة الشكل، تبحث عن نصفها الآخر شرط أن يكون ناضجا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فما بين 32 و50 سنة.
80774 من يتخذني زوجة في الحلال ويحيطني بالسكينة والأمان؟
سمية من الجزائر، 22 سنة، ماكثة في البيت، تود الارتباط في الحلال إلى جانب رجل جاد يوفر لها الحب والاطمئنان، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا وقادرا على بناء أسرة مستقرة، أما سنّه فلا يتجاوز 29 سنة، ويكون من خارج الوطن.
80775 من يعوّضني ما فاتني وينسيني آلامي؟
شابة من الشرق الجزائري، 27 سنة، مطلقة من دون أولاد، ماكثة في البيت، تبحث عن رجل محترم يعوّضها ما فاتها ويبني استقرارها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فما بين 35 و40 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.
80776 من يتخذني زوجة بما يرضي الله أقبل أن أكون ثانية له
شابة من ولاية البليدة، 42 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن زوج أمين يقدّرها ويكون لها قرة العين، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الارتباط، واعيا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد أو حتى متزوجا، على أن ينال رضى زوجته الأولى ويضمن لها المعاشرة بالمعروف.
– عروض خاصة
80777 من تعوّضني عن آلامي وعلى السراء والضراء تقاسمني حياتي؟
شاب من ولاية سعيدة، 36 سنة، موظف مستقر ولديه مسكن في طور الإنجاز، مجهول الأبوين لكنه يملك وثائق إدارية سليمة، يريد بناء بيت الحلال في أقرب الاجال إلى جانب فتاة تتقبل وضعه وتعوّضه عن آلامه وحرمانه، يريدها من نفس حالته أو أخطات وترغب في العودة إلى الله والسير في الطريق الصحيح، ناضجة ومستعدة لمقاسمته الحياة بسرائها وضرائها.
80778 قضى الأطباء على مستقبلي فمن يكون لي نعم الراعي والحامي؟
آمال من ولاية الجلفة، 23 سنة، ماكثة في البيت، فقدت عذريتها إثر عملية جراحية، تبحث عن رجل شهم يقبل بوضعها ويكون لها نعم الزوج الصالح، يكون متفهّما وله نية حقيقية في بناء عش زوجي سعيد، ناضجا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز الثلاثين.
كيف أختار زوجتي؟
عملية التفكير في الزواج أمر فطري والاستعداد لإقامة أسرة شيء طبيعي، لكن الذي ينبغي أن يكون واضحا في أذهان الأشخاص المُقْدِمين على الزواج هو قضية الاختيار التي تلعب دورا كبيرا في تحقيق السعادة الزوجية، وهي من الأهمية بمكان، حيث أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم في انتقاء الأصحاب حيث قال: “المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل“، وإذا كان هذا في باب الرفقاء الذين يعيش المرء معهم بعض الوقت فهو في باب اختيار الطرف الآخر أولى، ومن هنا وجب التوقف والانتباه عند عملية البحث عن شريك الحياة بدلا من الندم والحسرة بعد الزواج، حيث التشتت والانفصال أو الاستمرار مع البغض، وهذا هو الحصاد المر لسوء الاختيار.وعملية الاختيار الزواجي واحدة من ثلاث نظريات، الأولى منها هي تكامل الحاجات، بمعنى أن الإنسان يبحث عن شريك يكمل نقصا لديه، وهذا ما أكدته دراسة أن أبناء الأغنياء يبحثون عن الفتاة الجميلة والعكس، وهذا النوع عرضة للمشاكل الزوجية والانفصال ولو بعد حين، أما النظرية الثانية فهي التجانس حيث التقارب في النمط السلوكي والفكري والحياتي، ولذلك من الخطإ الاعتقاد أن الزواج بين فردين ولكنه بين عائلتين وبيئتين، وبالتالي التجانس واجب. وتأتي نظرية الاختيار اللاشعوري لتكمل الثلاثية وتظهر هذه النظرية في التعامل بين الطرفين بعد الزواج، والأهم تصحيحها، حيث يتأثر كل منهما بمكنونه اللاشعوري، وهنا نرسي قاعدة مفادها أن الزواج الصحيح هو الذي تتساوى فيه الضغوط الداخلية والخارجية، حيث تحكمه العاطفة ويوجهه العقل بمباركة الأسرة، وخلاف ذلك فهو زواج مريض ولو استمر إلى أبد الدهر.