النهار تساعدك على دخول بيت الزوجية

لديهن  سكنات يرغبن في الحلال في أقرب الآجال

A80

العاصمة

من يُحسن لابني اليتيم أسكنه بيتي وأدعّمه مدى حياتي

أنا سيدة في الـ 38 من العمر، أرملة وأم لطفل، أوقفت حياتي وامتنعت عن كل شيء جميل في هذه الدنيا لأتفرغ لرعاية ابني اليتيم، إنه بمثابة الأمانة في عنقي، سخّرت له كل الإمكانات ووفرت له كل المتطلبات رغم ذلك لم أوفق في مساعي، لأن ابني دائم السؤال عن والده رحمه الله، يسألني بلهة وشوق، يطالبني بشيء خارج عن نطاقي، مما جعلني أعجز ولا أستطيع أن أبلغه الحقيقة المُرة، فكيف لي أن أقنع طفلا صغيرا بأنه بعد اليوم لن ينادي بابا، لهذا السبب عقدت العزم أن أبحث له عن بديل ولم لا؟ فالأخيار كُثر وما أعظم رجل يكفل يتيم من الناحية المعنوية، أما المادية فالحمد الله، الخير والرزق وفير ولست في حاجة سوى لما يريد الطفل الصغير، فأنت أيها الشهم إذا أردت أن تنال الثواب سأفتح لك أبواب بيتي لنعيش في كنف الحلال، علما أني أمتهن التدريس ولا بأس إن كان لديك أطفال، فالمكان يسع الجميع، أنا في الانتظار وأتمنى ألا تطيل الغياب.. فهل ستكون عند حسن الظنون؟

A90

سوق أهراس

لن أهنأ إلا بوجودك يا من تؤنس وحدتي

آه يا دنيا، من يأمن لك ويأخذه النوم العميق على فراش الحرير قد يستيقظ ليجد نفسه يرقد على قارعة الطريق، من يحسب نفسه بمعزل عن الهموم قد يغرق فيها ولا شيء من عزه يدوم، أقول هذا الكلام لأني واحدة من اللواتي آمن للدنيا، كيف لا وأنا صاحبة الجمال الفاتن والقد الممشوق والخد الوردي، بهية الطلعة وابنة الأصول ولدي الكثير مما أقول… وأقول صاحبة الوظيفة المستقرة والبيت الفاخر، أملك كل شيء رغم ذلك أنا في أمس الحاجة لأهم شيء، لأني بلغت الـ 47 من العمر ولم أتزوج، غايتي إتمام نصف ديني والتنعم مع قرة العين وإن كان في الستين سأجعله تاج رأسي، لا بأس إن كان مطلقا أو أرمل، فغايتي أن يتحقق الأمل.

A100

قسنطينة

مالي وامتناني لمن يحيطني بالعناية ويغرقني في الحنان

 شاء القدر أن يجعلني في عداد المطلقات رغم ذلك لن أرضخ ولن أستسلم، لأني بصدد بناء أرضية صلبة أقف عليها منتصبة القامة ومرفوعة الهامة، أنادي بأعلى الأصوات وأعلن أني على أتم الاستعداد لتجديد الحياة، فالظروف مواتية بعد الكد والاجتهاد وآن الأوان لكي أرتاح مع رجل يحتويني، ومن نبع الحنان يسقيني، على سنة الله والنبي الكريم، لأني أستحق هذا الامتياز، فأنا امرأة عظيمة الشأن بعدما خرجت سالمة غانمة من رحم الأزمة وجمعت المال الحلال لكي أسعد به معك يا ابن الحلال، علما أني في الثامنة والثلاثين ولن أمانع إذا بلغ سنك الخمسين، وكان لديك البنات والبنين، فهيا لنجتمع نحن الإثنين والعاقبة لكل الراغبين.

A110

عين تموشنت

حسناء الغرب في أمس الحاجة لمن يرافقها الدرب

لن أتأخر بعد اليوم ولن أتردد، فالعمر يمضي ولن يعود، لأجل هذا قررت اتخاذ الأسباب عسى أن يفتح الله لي بابا من أبواب الخير، من خلال هذا المنبر، فأنا امرأة ناضجة من مدينة عين تيموشنت، أبلغ من العمر 39 سنة، موظفة في الإدارة وأملك مسكنا خاصا، بيضاء البشرة وطويلة القامة، أحمل في قلبي أجمل المشاعر الإنسانية، وأرغب بالسعادة، ولن أطيل الكلام بل أترك الفرصة لمن يرغب أن يعيش معي في الحلال، أدعوك يا نصيبي لكي تشاركني حياتي وبيتي، ولتعلم أني أعيش على أمل اللقاء ولن أختلف عن السابقات اللواتي حددن العمر بالخمسين، لما في هذا السن من سحر وجاذبية، فهو رمز الرجولة والنضج فمرحبا بك… والسلام خير ما اختم به الكلام

عشرينيات بشهادات جامعية غايتهن عيشة هنية

B10

الجزائر

من يفوز بهذه الثلاثية.. بهاء، أخلاق وشهادة جامعية

ما أروع العاصمية وقد اجتمعت فيها الثلاثية: بهاء وتربية وشهادة جامعية، بالإضافة إلى عمل بالإدارة الوطنية، لذا يلزمها شهما يحقق لها الحماية فتمنحه كل العناية والرعاية ليعيشا في رحاب السعادة، فمن يهمه أمر الصبية فليعلم أنها في 29 من العمر، جميلة وجذابة، بيضاء البشرة وطويلة القامة، تقبل العيش في أي ولاية، مع رجل لا يتعدى سنه الأربعين ولا بأس إن كان أرمل أو مطلقا، فليأتها في الحين.

B20

المدية

سمراء تناشدك الهناء وتضمن لك الرخاء

حبيبة من المدية تبلغ من العمر 26 سنة، فتاة جامعية طويلة القامة، سمراء حلوة، أنيقة رشيقة وبارعة في الشؤون المنزلية، بالإضافة إلى التزامها بوظيفية مستقرة، رغم ذلك تشعر بفراغ رهيب مما جعلها مستعجلة على الزواج في موعد قريب من رجل لا يتعدى عمره الـ38 سنة، طويل القامة وصاحب خلق ودين، تقبل العيش معه في أي رقعة جغرافية. 

B30

وهران

من يكرم “إكرام” ذات الجمال ويحقق لها الأحلام

إكرام من وهران، قطفت من ربيع العمر 27 زهرة، شابة مثقفة وجامعية، ذات جمال يسر العين وقوام تدفع النساء الملايين لتحصل عليه، تريد إعادة التوازن والاستقرار لحياتها بعد الطلاق وتتمنى الارتباط مع رجل مخلص ومتفهم من إحدى ولايات الغرب الجزائري، يعوضها ويضمن لها السعادة مقابل أن تجعل أيامه أحلى من طعم العسل، ترجو أن يوفقها الله مع صاحب المشاعر الرقيقة وتقبله وإن كان عقيما.

B40

الغرب

جامعية رفيعة المستوى تضمن لك الوفاء

فتية في الخامسة والعشرين من العمر، من الغرب الجزائري، طويلة القامة، بيضاء البشرة ومحجبة، أنهت الدراسة الجامعية ونالت شهادة الماستر، تحضر الآن لاجتياز أهم امتحان لكي تنتقل إلى مرحلة أخرى من الحياة، إنها ترغب في الاستقرار مع رجل يبعد عن طريقها كل المتاعب ويضمن لها راحة البال، عندها سيعرف قيمة الجامعية التي غرفت من العلوم ما يؤهلها لتحقق لزوجها الحياة الهنية، فمن يهمه أمرها عليه بالاتصال ليحصل على المزيد من المعلومات… والتوفيق من الله.

B50

باتنة

من يطير بي إلى عالم الرومانسية ودنيا الحب الحقيقي

شاوية أصيلة، شابة يافعة في ربيع العمر، 24 سنة، لديها شهادة ليسانس في اللغة الانجليزية، ممشوقة القوام، أنيقة، جميلة جذابة وطويلة القامة، تبحث عن ابن الحلال الذي يسترها ويكون لها ملجأ دفء وأمان، تريده من الشرق الجزائري وسنه حتى 35 عاما، يكفي أن يكون لديه عمل مستقر ليحقق لها العيش الكريم.

من سلك التعليم يناجين قرة العين

C35

تلمسان

اتخذني في الحلال شريكة أوفّر لك عيشة الملك

نورة من تلمسان، أستاذة تعليم ناضجة وهادئة، طويلة القامة، بيضاء البشرة، جميلة وجذابة، تهافت عليها الكثير والكثير من الخطاب، رغم ذلك لم تجد من يرتقي لطيبة قلبها ويستحق جمالية روحها، لهذا السبب تبحث عن رجل غني بالمشاعر الصادقة، ثري بالمعاملات الإنسانية، لتهنأ معه في جو الرومانسية، تقبله من أي منطقة ولا مانع إن كان أرمل أو مطلقا بدون أولاد، بشرط ألا يتعدى عمره 60 سنة.

C45

البيض

أناجيك لنمضي معا نحو غد أمتع وأروع

بشرى من البيض، 27 سنة، لم تشعر باليأس أبدا ولم تقف لحظة عند تلك المحطة، بل عبرت مسرعة إلى الضفة المقابلة لتعيش بعيدا عن الذكرى وتنسى تماما أنها فشلت في زواجها الأول، بقلبها المفعم بحب الدنيا تناجي من يرغب بمشاركتها الحياة ويحقق لها السكينة والطمأنينة، علما أنها موظفة في سلك التعليم ولديها شهادة في الإعلام الآلي، طويلة القامة وبيضاء البشرة، هدفها المُضي قدما نحو مستقبل أفضل وأمتع وأروع مع رجل من الغرب الجزائري، لا بأس إن كان مطلقا وعمره لا يفوق الأربعين.

C55

الشرق

هذه يدي أمدّها لك فلا تردّها خائبة

شابة ناضجة تمارس أنبل مهنة على وجه الأرض  “التعليم”

قطفت من حديقة العمر الزهرة الثلاثين وسعدت كثيرا في الأجواء العائلية وكل المحيطين بها، غايتها الآن تحصيل السعادة من نوع آخر، تلك التي جعلها المولى عز وجل مودة ورحمة وسكنا، فمن يهمه أمرها فهي بيضاء البشرة، طويلة القامة، شريفة، ذات سمعة طيبة، بنية خالصة وصادقة تمد يدها لتدعم من يشاركها الحلال بما يرضي الله وخير الأنام، ولا بأس إن كان أرمل أو مطلقا بدون أولاد، تفضل العيش في الجهة الشرقية للبلاد مع رجل سنه تحت الأربعين.

مطلقات يطمحن إلى تجديد الحياة

D200

العاصمة

من يحملني على بساط الأحلام لأعيش معه الرفاهية والوئام

أمال من العاصمة، شابة في الـ 25 من عمرها، مطلقة بدون أولاد، لم تبدد الآمال وظلت متشبثة بالأحلام لأنها شابة متفائلة لا تعرف معنى الإحباط، وقلبها يتوق للارتباط من جديد مع رجل شهم يسعدها ويجعلها قرة العين. أمال شابة جميلة ممتلئة الجسم، تنتظر فارس الأحلام لكي يأتيها من وسط البلاد ويطير بها على بساط الأحلام لتعيش معه في وئام، لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل بولد، المهم أن يكون صاحب شأن وهمة وقادرا على تحمل المسؤولية وعمره لا يتعدى الأربعين.

D300

سيرتا

جذابة ومتميزة ترجو التجديد في المدى القريب

قسنطينية، مطلقة بدون أولاد، تبلغ من العمر 29 سنة، مثقفة، سمراء البشرة، ممشوقة القوام، جذابة بعطر الكلام ومتميزة بالحكمة وحسن التفكير والتدبير، تبحث عن رجل جدير بها، تشترط الوفاء والإخلاص لتعيش ككل الناس، تقبله سواء كان أرمل أو مطلقا، وترضى العيش معه في أي مكان، أمنيتها الوحيدة السكينة والأمان والسلام، وألا يفوقها الشريك بأكثر من عشرة أعوام.

D400

الأوراس

في عمر الزهور ستجعل أيامك روضة أنس وحبور

نادية من باتنة، شابة فتية في الـ 24 من عمرها، مطلقة بطفلة تحت وصاية والدها، ماكثة في البيت لديها مستوى النهائي سمراء البشرة، طويلة القامة، جميلة ومُحبة للحياة، لا ترغب بالاستمرار على هذا الوضع، وتتمنى التوفيق مع رفيق الدرب الذي يضمن لها الهناء وكفى، حبذا لو يكون من المدن القريبة لولايتها وسنه لا يفوق 36 سنة، تقبله أرمل أو مطلقا بولد على الأكثر، وتسأل الله أن يكلل هذا المشوار بالنجاح لتحظى بالاستقرار وذلك في أقرب الآجال.

عروض ذهبية تضمن لكن عيشة هنية

أم البواقي

M1

نادر أغلى من الذهب يبحث عن زوجة صالحة تعينه على دخول الجنة

رشيد من أم البواقي، يبلغ من العمر 55 سنة، حيوي ونشيط، يبدو أقل بكثير من عمره، تاجر ميسور الحال، مثقف ومطّلع على شؤون الدنيا، أدى مناسك الحج بتوفيق من الله، حافظ لجزء كبير من الذكر الحكيم، رومانسي وحنون لأبعد الحدود، يبحث عن امرأة متدينة ذات جمال روحي ملتزمة بأحكام الشرع لكي تعينه وتدعمه من أجل الفوز بالجنة، علما أنه مستعجل في أمره ويتمنى إكمال نصف دينه في أقرب الآجال ليحقق الراحة ويعيش في رحاب أجواء نورانية من التقوى والسعادة الزوجية.

وهران

M2

غايتي امرأة تحررني من متاهة زواجي السابق

محمد من وهران، عمره 50 سنة، مطلق بأولاد تحت وصاية زوجته السابقة، يعمل بسلك الأمن الوطني في الصحراء الجزائرية، طويل القامة وأبيض البشرة، يود التعرف على امرأة محترمة بغية الارتباط على سنة الله ورسوله، عمرها ما بين 45 و50 سنة، يريدها بيضاء البشرة، يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، يشترط أن تكون متفهمة تعده بالوفاء والولاء.

بسكرة

M3

من ترضى أن تشاركني حياتي وطلباتها أوامر

منصف من ولاية بسكرة، مقاول وصاحب مؤسسة صغيرة، يبلغ من العمر 46 سنة، يملك مسكنا خاصا، سبق له الزواج لكن تجربته لم يكتب لها النجاح وانتهت بالطلاق، لديه طفلة تحت وصاية أمها، متوسط القامة وأسمر البشرة، يسعى في الحلال من أجل الارتباط مع زوجة مخلصة ومتفهمة، تكون من أي ولاية من الوطن، عمرها لا يتعدى الأربعين سنة، لا يمانع إن كانت أرملة أو مطلقة بطفلين على الأكثر، يعدها بالسعادة وأن يحقق لها كل الأحلام إن شاء الله.

-          عرض الأسبوع

أعيش في تركيا.. لا تهمني لميس وأفضّل الجزائرية

رجل من مدينة بسكرة، لم يسبق له الزواج، يبلغ من العمر 37 سنة، جامعي وإطار بمؤسسة أجنبية في تركيا، يملك مسكنا خاصا ويتنقل بين تركيا والجزائر، محترم، صاحب مبادئ وخصال راقية، يبحث عن النصف الثاني ليدخل القفص الذهبي مع من تنسيه مرارة الغربة وتملأ عليه الحياة بهجة وسرورا، سنها لا يتجاوز 32 عاما، تكون بيضاء البشرة وممتلئة الجسم، علما أنه على أتم الاستعداد لستر فتاة أخطأت في الماضي بشرط أن تكون أدركت خطأها وأخلصت لربها.