إعــــلانات

النهار تساعدك على دخول بيت الزوجية

النهار تساعدك على دخول بيت الزوجية

بشهادات جامعية غايتهن عيشة هنية 

  موظفـــــــــــــــــــات

 أ100 مهندسة تناشد النصيب وإن كان بعيدا

فتاة جادة وصادقة من شرق الوطن، لديها شهادة مهندس دولة، تشغل منصبا راقيا في قطاع الصحة، لم يسبق لها الزواج، تبلغ من العمر 30 سنة، بيضاء البشرة، متوسطة القامة وجميلة، تبحث عن رجل شهم محترم ومسؤول لتستقر برفقته في بيت أساسه التفاهم والمودة، تريده من العاصمة، الشرق أو الوسط الجزائري، عمره من 30 إلى 35 سنة، تقبله أرمل أو مطلقا، تعده بالهناء وعيش السعداء.

 أ200 من يشد يدي برفق ويقودني نحو السعاة

أمينة من واد سوف، شابة أصيلة وشريفة، تبلغ من العمر 26 سنة، موظفة مستقرة في الإدارة، متوسطة القامة ومحجبة، تود الاستقرار في رحاب الحلال مع زوج مخلص ومحب، مثقف وعلى قدر من الأخلاق والتدين، لا يتعدى 37 سنة، تقبله من أية ولاية بشرط أن يكون لديه مصدر رزق حلال.

أ300 أعدك بالرعاية وحسن العناية

فتاة رائعة من ولاية مستغانم، لديها مستوى جامعي، موظفة مستقرة في قطاع الصحة، تبلغ من العمر 30 سنة، تحلم بدخول القفص الذهبي رفقة زوج متفهم يقدرها ويحترمها، من الوسط أو الغرب الجزائري لم يسبق له الزواج، عاملا مستقرا، عمره مابين 30 و40 سنة، تعده بأن تكون له نعم الزوجة المحبة والمتفانية من أجل رعايته وضمان راحته.

أ400 حياةتنتظر بشغف شريك الحياة

من نفس المدينة نعرفكم بحياة ذات 22 ربيعا، موظفة مستقرة في شركة عمومية، متوسطة القامة، سمراء البشرة وجميلة، غايتها الظفر بزوج صالح من أية منطقة في الوطن، يقدر المرأة ويحترمها، لا يتعدى 35 سنة، تتوسم فيه الخير، لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل دون أطفال، فكل ما يهمها أن يكون لها دعما وسندا مدى الحياة.

أ500 مختصة نفسانيـة تحقـق معهــا الانسجـــام والعيش في أمان

حكيمة من ولاية باتنة، 27 سنة، لديها شهادة جامعية، مختصة نفسانية واجتماعية، موظفة، جميلة وجذابة متوسطة القامة، ابنة عائلة عريقة، تتمنى الظفر بزوج مُحب ومخلص يرعاها ويعتني بها كزوجة ورفيقة درب، لا يتعدى 38 سنة، تقبله أرمل، المهم أن يكون ملتزما بأحكام الله، كما لا تمانع العيش في أية مدينة من الوطن.

أ600 صيدلانية تعدك بعلاقة مثالية

صيدلانية من مدينة سعيدة، 27 سنة، متوسطة القامة، جميلة ومتميزة بطيبة القلب ورقة المشاعر، تتمتى دخول القفص الذهبي بما يرضي الله والرسول، مع رجل أول ما يهمها أن يكون لديه مصدر رزق ثابت، يضمن لهما العيش الكريم، تقبله من أية مدينة، لا يتعدى 38 سنة، وتسأل الله أن يحقق لها الطمأنينة والسكينة وحياة جميلة.

- صـايا بحاجــــة للعنايـة والرعايـــــة

ن10 حلاقة من العاصمة، 23 سنة، محجبة، سمراء البشرة، رشيقة أنيقة بجمال صارخ، تحلم بالاستقرار في الحلال مع رجل يقدرها ويكون لها نعم السند الدائم، يكون جادا وناضجا، يضمن لها السعادة في رحاب التفاهم والوئام عمره من 27 إلى 34 سنة، لم يسبق له الزواج، ترضى العيش معه في أية منطقة داخل أو خارج البلاد.

 ن20 إيمان من مدينة الجلفة، 24 سنة، مقبولة الشكل، خفيفة الظل، تحلم ككل فتاة بلغت سن الشباب أن يرزقها الله برجل شهم صاحب أخلاق رفيعة، يقدرها ويحقق لها الطموح والأماني، لا يتعدى 30 سنة، يكون عاملا مستقرا، لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، فكل ما يهمها تحمل المسؤولية العائلية وأن يكون عند حسن الظن.

ن30   أمينة من مدينة غليزان، 18 سنة، جميلة جدا وجذابة بعينيها الخضراوين الساحرتين، وبشرتها الذهبية، تتمنى الظفر بزوج يصونها لكي تحافظ على عفتها، تجعله كل شيء في حياتها، تشترط ألا يتعدى 30 سنة، لم يسبق له الزواج، يكون عاملا مستقرا، ترضى العيش معه في أية منطقة من التراب الوطني.

 ن40 فتاة من مدينة سطيف، 24 سنة، لديها شهادة في الإعلام الآلي، أنعم لها عليها بجمال يكاد يكون فريدا من نوعه، طويلة القامة، ممتلئة الجسم، بشوشة ومرحة، غايتها أن تكتمل فرحتها بالارتباط مع رجل شهم يقدرها ويسعى من أجل إسعادها، لا يتعدى 40 سنة وتقبله من أية مدينة.

ن50 حنان من سيدي بلعباس، 18 سنة، ماكثة في البيت، طويلة القامة، بيضاء البشرة، ممتلئة الجسم ذات عينين عسليتين، جذابة، تبحث عن رجل مسؤول وناضج، جاد ومستعد لتكوين أسرة تحت سقف الحلال، لديه عمل مستقر، لا يتعدى 30 سنة لم يسبق له الزواج، تقبله من أية ولاية بشرط أن يكون صادقا وشهما.

ن60 شابة صادقة وشريفة من ولاية خنشلة، تبلغ من 26 سنة، ماكثة في البيت، ترغب في الزواج من رجل صادق وجاد في أقرب الآجال، وذلك لظروف خاصة، تريده متفهما وصاحب أخلاق حميدة، لا يفوق 45 سنة، يكون عاملا مستقرا، تقبله مهما كان وضعه الاجتماعي ولا تشترط مكان إقامته، المهم أن يكون مسؤولا، يسترها ويكون لها ملجأ الدفء والأمان.

 ن70 من العاصمة، نعرفكم بشابة محترمة ومتواضعة، موظفة مستقرة، تبلغ من العمر 24 سنة، طويلة القامة، بيضاء البشرة، جميلة وجذابة، تبحث عن رجل متفهم ونبيل، يكون لها نعم الشريك وخير سند، لم يسبق له الزواج، لا يتعدى عمره 35 سنة، تشترط أن يكون عاملا مستقرا، من العاصمة أو الوسط الجزائري.

 ن80 سارة من مدينة مستغانم، 25 سنة، ماكثة بالبيت، سمراء البشرة، مقبولة الشكل، محجبة، رصينة، تتمنى الظفر برجل صالح يتخذها على سنة الله ورسوله زوجة ورفيقة درب، لا يتجاوز 45 سنة، تقبله مطلقا أو أرمل، وترضى أن تكون زوجة ثانية، لا تمانع العيش في أية منطقة من التراب الوطني، تتمنى أن يلقى طلبها الاستجابة في أقرب وقت ممكن

لديهن مساكن يرغبن بالحلال في أقرب الآجال

1000– أعيش وحيدة فمن يملأ حياتي وبيتي بهجة وحضورا

امرأة متميزة من ولاية ورڤلة، لم يسبق لها الزواج، تبلغ من العمر 40 سنة، موظفة مستقرة ولديها مستوى جامعي، تملك مسكنا خاصا، سمراء البشرة ممتلئة الجسم، مُشرقة وبشوشة، مُحبة للحياة، منتهى أحلامها التوفيق مع رجل أصيل، يحترم المرأة ويقدرها، لديه نية صادقة تجسد معه مشروع الزواج على سنة الله ورسوله، لا يتجاوز 55 سنة، لا تمانع إن كان أرمل أو مطلقا، يكون مثقفا وتقيا، تقبله من أية ولاية تشترط أن يكون عاملا مستقرا.

2000

– موظفة في البنك لديها مسكن ترغب في السكينة

لمن يرغب في الاستقرار مع امرأة قمة في النبل والشرف، نعرّفه بابنة مستغانم، موظفة مستقرة بالبنك، لديها مسكن خاص، محبة للخير، معطاءة ولا تتأخر أبدا في مساعدة الغير، لعلمها بأن الله لا يضيع أجر من أحسن إليه عملا، كل هذه الخصال والطيبة ألا تستحق رجلا شهما يرتقي إلى مستوى نبلها، فإذا كنت كذلك لا تتأخر في الظفر بها زوجة وشريكة على سنة الله ورسوله، فصاحبة الشأن في العقد الرابع من عمرها، جميلة ولن تمانع إذا كنت أرمل أو مطلقا ولا يمهما إن كنت من الشرق أو الغرب من الشمال أو الجنوب، لقناعتها بأن أبناء الجزائر أخيار لا يعيبهم عيب، فاغتنم الفرصة وبدرونا نتمنى لك الفوز بها عروسة.

3000  ناجيك يا غالي لأحقق معك الأماني ولن أبالي

يعرج بكم أثير «النهار» إلى منطقة الأحرار، بلاد الشاوية موطن الأبرار، مدينة باتنة، مسقط رأس أستاذة تعليم تجاوزت الأربعين، لكنها تبدو أقل بكثير لأن محياها يشع جمالا وبهاء، قدر الله وما شاء فعل، فكتب لها الطلاق بعدما أنجبت ابنها الوحيد، تعيش الآن دون رفيق وترغب بالتجديد والبدء من جديد مع شريك يقطع لها العهد على الاستمرار والعيش في رحاب السعادة والظفر بالاستقرار، يقاسمها بيتها بما يرضي الله، تفضل أن يكون من الشرق الجزائري، لا يتعدى 56 سنة، وتعده بالوفاء، الطاعة والولاء.

مطلقـــــات غــــــــــايتهن التجديد والبدء من جديد

ك55 من ينتشلني من ظلام الطلاق أكون له مخلصة على الإطلاق

ايمان من ورقلة، 24 سنة، مطلقة بطفل وماكثة في البيت، سمراء البشرة، جميلة وأنيقة، تبحث عن رفيق صالح يكون لها الدعم والسند الدائم في حياتها، تريده من الجنوب الجزائري وعمره ما بين 35 و45 سنة، لا تمانع إن كان أرمل أو مطلقا، تشترط الجدية وتعده بسعادة حقيقية.

 

ك65 أريد زوجا يطعمني حنانا ويسقيني رقة وعطفا

سهام من باتنة، مطلقة دون أولاد، في الثلاثين من عمرها، يتيمة الأبوين، ماكثة في البيت، سمراء البشرة، متوسطة القامة، بحاجة للحنان، لأجل ذلك تبحث عن شريك العمر ورفيق الدرب في اطار الحلال، رجل محترم جاد ومتخلق لا تمانع إن كان أرمل أو مطلقا بولدين، ترضى العيش معه في أية مدينة، يتراوح عمره ما بين 35 و55 سنة.

ك75  – أكون لك زوجة ثانية مقابل الرعاية والعناية

مطلقة من مدينة البليدة وأم لطفل، تبلغ من العمر 25 سنة، لديها شهادة جامعية، طويلة القامة، سمراء البشرة، تريد المضي قدما نحو مستقبل مشرق شعاره التفاهم والتلاحم مع رجل ناضج يتخذها على سنة الله ورسولة زوجة، لا تمانع إن كان أرمل أو مطلقا، وترضى أن تكون زوجة ثانية، غايتها تحصيل السعادة وكفى، ومستعدة لأجل ذلك أن تعيش في أية منطقة قريبة كانت أو بعيدة.

ك85 – متميزة بالجدية تجعل حياتك رائعة ومثالية

أمال من ولاية المسيلة، تبلغ من العمر 25 سنة، مطلقة وأم لطفلة، ماكثة في البيت، بيضاء البشرة، جميلة، أبلغ ما تتمناه الظفر بزوج صالح ينسيها فشل تجربة الماضية، ويسعى معها نحو حياة أفضل، عمره مابين 30 و45 سنة، لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، ترضى العيش معه أينما حلّ وحيثما رحل.

الجواهر الروحانية لحياة خالية من السلبية

تشعر بالفشل في حياتك، قلة الحظ يطاردك والوساوس والهواجس تمنعك من العيش بسلام؟ قد يكون ذلك بسب قوة خفية أو أفعال مؤذية.. للتخلص من هذه الاشكالية الأخ سمير والأخ مراد يضمنان لكما المساعدة الشرعية، من أجل تسهيل أموركم وللحصول على لؤلؤة الحياة الهنية سارعوا للاتصال بهما على الأرقام الآتية: 3800، 3801، 3002

مخطئات تائبات يرغبن في حياة الطهر والثبات

ب25 جميلة ومتعلمة بشهاداتأوقعت نفسي في الويلات

لم أجد مخرجا لضائقة أعيش بين جنباتها مدة من الزمن، سوى اللجوء إلى هذا المنبر، أنا فتاة في الثلاثين من العمر، أنعم الله علي بالجمال، شقراء طويلة القامة وممتلئة الجسم، متعلمة ولدي شهادات، جعلت نفسي لقمة سائغة لرجل سافل، وعدني بالستر لكنه أخلف الوعد بعدما نال مني وتركني أتخبط في لهيب الندم، أعترف أني اقترفت ذنبا في حق نفسي، لكني أعلنت التوبة لخالقي وكلي رجاء أن يغفر لي ويكرمني برجل صالح يحميني من شناعة الفضيحة، لا أمانع إن كان مطلقا بطفل واحد، على ألا يتعدى 45 سنة، وأجره عند الله.

ب35  خطيئتي دفعتني إلى التوبة فغدوت شابة صالحة

أنا فتاة من مدينة تيزي وزو، أبلغ من العمر 34 سنة، موظفة، محجبة ومقبولة الشكل، ألحقت العار بنفسي وجلبت لها سخط الله عز وجل، بعدما تطاولت على أحكامه وأقمت علاقة مشبوهة كانت نتيجتها فقدان عفتي، لكني سرعان ما تداركت نفسي بالتوبة، والتزمت بتعاليم الدين الحنيف، وأرغب الآن في إتمام نصف ديني مع رجل يتفهم وضعي ويمنحني فرصة بناء أسرة مستقرة تحت سقف الطاعة والتقوى، أقبله من أية منطقة وأعده بتجسيد أسمى المعانى لعلاقتنا الزوجية، بل سأعيش له طائعة مخلصة لا رجاء لي في الدنيا سوى رضى خالقي وزوجي.

ب45 قلبي البكر يرغب بالستر فمن يحقق لي هذا الأمل

إخواني القراء يا من تنبض قلوبكم خيرا وعطاءً، ساعدوا فتاة يتيمة الأم في العشرين من عمرها، تعاني من الظلم والقهر من طرف زوجة الأب، التي أهملتها وأفرطت في التنكر لوجودها، مما أدى إلى استباحة عرضها في سن مبكرة، لأنها ضعيفة لا يوجد من يحميها من ذئاب بني البشر، شبت الفتاة وقلبها البكر ونفسها العذراء لم تقطع الرجاء، تحلم بأن يهبها النصيب رجلا ينتشلها من وضعها المريب، تقبله أيا كان وضعه الاجتماعي، ولا تمانع أن تكون زوجة ثانية، ترضى العيش معه في أي مكان، فالمهم لديها التخلص من هذا الذل والهوان، فمن ينظر إليها بعين الرحمة وله الأجر والثواب عند رب العباد.

خـاص لمخطئة تائبة

غايتي رجل صالح يشاركني حياتي وخيراتي وأنا أمارس عملي المفضل في مجال الإبداع وابتكار الأزياء الجميلة لبنات جنسي، وفي اللحظة نفسها الذي كاد المقص يشق ورقة الجريدة، لمحت عبارة «باب الفرج»، فامتنعت بعدما غمرتني السعادة، وقلت في نفسي إنه فأل خير أن يقع نظري على هذه العبارة، بعدما كنت محبطة وحزينة، لأني فتاة وحيدة يتيمة الأبوين، انصرفت عن الدنيا بما فيها لكي اهتم بعملي الذي أحبه كثيرا، فمنذ الصباح حتى المساء لا أبارح ورشة الخياطة بعدما انشأتها ثم وسعت نشاطها فاستطعت فتح المجال لبعض الفتيات لكي يساعدنني بأنامل ذهبية، مما أكسبني النجاح والتميز في عالم الخياطة والأزياءتألقت كثيرا في هذا المجال، والحمد الله الذي أكرمني وجعلني ميسورة الحال، وأنا في في سن 32، لهذا السبب، وبعدما تعرفت على أرقام الأفراح، فإنني لن أفوت على نفسي فرصة السعي من خلال المساهمة معكم في هذه الصفحة القيمة لما تحتويه من مساعي نبيلة تخدم الجنسين وتجمع بينهما في الحلال، فلن أرفض الزواج إذا رزقني الله بزوج صالح يقاسمني حياتي وخيراتي، علما أني سمراء جميلة وطويلة القامة، لا بأس إن كان أرمل أو مطلقا لا يتعدى عمره 45 سنة، حبذا لو يكون من شرق البلاد.

ندى/ ميلة

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/1NePK