الشاعر محمد الأمين السعدي يصدر ديوانه ضجيج في الجسد المنسي
صدر هذا الأسبوع ديوان
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
شعري جديد للشاعر محمد أمين السعدي يحمل عنوان ضجيج في الجسد المنسي و هو الديوان الثاني له أصدرته دار ليجوند للنشر والتوزيع في العاصمة، يتكون من 156 صفحة، ويتضمن 52 قصيدة أو يزيد، من الشعر المكتوب على الأوزان الخليلية ومن شعر التفعيلة في الديوان مسحة حداثية، فكل القصائد التي تضمنها لا علاقة لها بالكلاسيكية، وإنما هي قائمة على أساليب جديدة وصور مغايرة، فهذا الديوان يطرح تميز في الكتابة.
هو شاعر جزائري من مدينة المشرية بولاية النعامة، صدر له اول ديوان شعري سنة 2008 من دار الأديب في وهران عنوانه:أنا يا أنتَ، ومجموعة من القصائد منشورة في الديوان الجماعي المنشور في القاهرة عنوانه ” سنابل الواحة كان من بين الفائزين في جائزة رئيس الجمهورية علي معاشي 2009 و جائزة عبد الحميد بن هدوقة جائزة القلم الذهبي له عدة دراسات نقدية ومقالات منشورة في بعض الصحف والمجلات العربية
محمد أمين الآن يبلغ من العمر 23 سنة هو الآن يحضر لشهادة الماجستير في اللغة العربية و آدابها.
هذه الأبيات من ديوان شعري للشاعر الشاب محمد أمين السعدي
مازال قلبيَ مصلوبا على الورق مازال وجهيَ مرسوما على الأفق
ما زلتُ أحمل أتعابي بلا ملل ما زلتُ أهرب من بيتي ومن طرقي
هذا أنا تشتهيني كل قافية قصيرة الثوب ذاقتْ خمرة الشبق
تمدّ لي أكأسا بالحبِّ عامرة بحارها أثملتْ روحي فلمْ أفقِ
عانقتها فاستباح التيه أوردتي ولم أعدْ بعدها أخشى من لغرق