البوليس الأنغولي يمنع النهار من الاقتراب من مقر إقامة الفراعنة
بمجرد أن وطأت أقدام بعثة يومية “النهار”
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
مدينة بانغيلا أول أمس ونحن في طريقنا لفندق اقامتنا ظللنا الطريق في اتجاه أحد الفنادق الذي بدا لنا في الوهلة الأولى أنه الفندق الذي نقصده ولكن مع اقترابنا منه أكثر لمحنا أحد أعوان البوليس الذي كان بالقرب منه وطالب منا مغادرته فوارا رغم أننا أثبتنا له هويتنا الصحفية واعترفنا بالخطأ في البحث عن العنوان المقصود إلا أنه حذرنا مرة أخرى بعدم الإقتراب ولو بمتر واحد من الفندق مما جعلنا نقف على الحراسة المشددة التي فرضها الأمن الأنغولي على الوفد المصري.
هدوء نسبي بين الصحافة المصرية والجزائرية
خيمت، أمس، على مدينة بانغيلا التي تحتضن الموقعة الكروية الواعدة بين المنتخب الجزائري ونظيره المصري، أجواء هادئة نسبيا في العلاقة التي تميز بعض أنصار المنتخبين الدين يعدون بالأصابع، في حين تلتزم الصحافة المصرية ونظيرتها الجزائرية الحياد والمعاملة الباردة بين الطرفين، اذ التزمت كل جهة الحياد ولم تشهد ملاسنات كلامية بين الصحفيين مثل تلك التي شهدتها في العاصمة السودانية الخرطوم في اطار المباراة الفاصلة لنهائيات كاس العالم 2010 والتي عادت فيها الكلمة لمحاربي الصحراء بفضل هدف عنتر يحيى التاريخي.