إمرأة ذات ريادة ستغرقك في البهجة والسعادة

الرقم السري :

136121

إمرأة ذات ريادة ستغرقك في البهجة والسعادة

صقلت حياتي وبنيت مجدي وأنا أمني نفسي باليوم الذي أتوج فيه عروسا إلى بيت زوجي. حياة مليئة بالنجاحات لم يكن فيها أبد مكان للإنكسار أو الخيبة. بلغت ما بلغته من منصب وتبوأت مكانة راقية بين كل من يعرفني ويشيد بخصالي وأخلاقي. اعمل اليوم كإطار في إحدى الوزارات وأنا بعد طلاقي أحيا الوحدة. وأرغب في أن أكون أما وزوجة وإمرأة لرجل يمنحني ميلادا جديدا على يديه، رجل يؤمن بي وبمساعي وطموحاتي.

وجدت صالتي في منبر الأثير وصفحة أدم وحواء، فعولت أن اسارع للتواصل قصد ربط حبال المودة والخير تحت رداء الحلال. أنا إمرأة من ولاية المدية المضيافة في الـ 44من عمري، إطار في إحدى الوزارات، إنسانة طيبة وذات ريادة. من أسرة محترمة رأس مالها العفة والشرف. ما جعلني أوكل مهمة الردّ على مكالمات الراغبين في ربط حيال الوصال معها لأخي بدلا عني.

أتمنى أن يلاقيني القدر برجل شهم، له من النخوة ما يرفع بي وبكيانها إلى أبعد مدى. لا أشترط فيه سوى أن يأتي البيوت من أبوابها، أفضله من إحدى ولايات الوسط. اشترط أن يكون عاملا مستقر وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص، ولا يهمني إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد.

طالع أيضا :

ّإبن الشرق يتمنى الوصال على بساط الحلال

الرقم السري :

136061

شاوي أصيل يعدك بالحلال وبعلاقة زوجية على سنة خير البرية

من باتنة عاصمة الأوراس، نعرفكم برجل غاية في الاحترام، يبلغ من العمر 42 سنة. رجل كُتب عليه الطلاق ولديه طفلين تحت رعاية الزوجة. تاجر ميسور لديه سكن خاص يريد أن تدبّ فيه الحياة من جديد.

رغبته الاقتران، وإقامة الحلال، إلى جانب إمرأة ترويه بالمودة والحنان، يريدها من ولايات الشرق أو الوسط الجزائري. سنها لا يتعدى 40 سنة، لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت. يقبلها مطلقة أو أرملة بطفل واحد يكون له نعم الأب والصدر الحنون.

طالع أيضا :

حتى لو كنت في الستين سأسعد معك إلى يوم الدين