مستعجل وجاد لعقد القران.. فأين أنت يا بنت الحلال

تتأرجح بنا الحياة بين فر ح وحزن، تأخذنا عاليا فوق السحاب أحيانا. وأحيانا أخرى تضعنا في نفق نفقد فيه بوصلة الحياة ولا ندري أين الوجهة. وفي كل الحالات نقول أنه خيرا لنا مادامت مقاليد الأمور بيد المولى تعالى، فتجلد بالصبر ونحسب المصاب. وتستمر الحياة، ومن أجل هذا من نحن هنا في الخدمة، آملين أن نكون بصيص أمل في الحلال لمن أراد أن يواصل المسير. ويعثر عن الرفيق، فكل التوفيق نتمناه لكم.

الرقم السري :

136203

مستعجل وجاد لعقد القران.. فأين أنت يا بنت الحلال

سررت كثير لخدمتكم، وأتمنى أن أحظى بفرصة مكعكم، وأناشد زوجة صالحة تكون خير رفيقة في الحياة. ولكل مهتمة أقول: أنا رجل في الخمسينات من عمري، قبائلي الأصل، أرمل ولي أولاد، أعمل كمقاول. وأحوالي المادية مرتاحة والحمد لله، لدي مسكن خاص.

حياتي صارت بلا معنى بعد غياب خير متاع في الدنيا. لهذا اليوم أريد جئت أبحث عن زوجة صالحة ترعاني وتسهر على راحتي. امرأة طيبة ترغب في الارتباط برجل سيقدرها ويصونها، تكون متفهمة وذات أخلاق، كما لا يهمّني من أي منطقة تكون. سنها لا يتعدى 50 سنة، أقبلها أرملة أو مطلقة بدون أولاد، وشرطي أن تكون ماكثة في البيت.

الرقم السري :

136204

من تعيد له الأمل أرمل يناشد بنت الأصل والحلال

رجل من العاصمة، يبلغ من العمر 58 سنة، أرمل بلا أولاد يعيش وحيدا في بيته الكبير، يمارس التجارة. رجل في منتهى الوقار، تقبل فراق رفيقته الولى برضا تام وإيمان أن رب الخير لا ياتي إلا بالخير. وها هو اليوم يرجو من الله العوض، زوجة حنون تكون له قرة العيون، تستره ويسترها تحت سقف المودة والرحمة. لا يشترط فيها سوى الصد والجدية، وأن تكون مستعدة في القريب لتزف إلى بيت الزوجية. يفضلها من العاصمة والولايات المجاورة لها، سنها لا يتعدى 50 سنة، لا بأس إن كانت أرملة أو مطلقة. ولا يهمه إن كانت عاملة أو بالبيت ماكثة يعدها بالستر والهناء.

طالع أيضا :

صاحبة أخلاق راقية.. تجعلك الأسعد في هذه الدنيا