أنثى حالمة تريد زوجا صالحا ذو همة

الرقم السري :

138111

من يعين هذه الجيجلية الطيبة على طاعة الله؟

جعل الله لي من الأسباب ما ساق إليّ جريدة النهار حتى أتعرف على ركن أدم وحواء. وحتى يكون لي حظ أن أشارك في ركن تحت سقف المودة والرحمة وكلي يقين من أنني سأجد ضالتي. المتمثلة في زوجا صالحا صادق يأخذ بيدي ويكون لي عونا في حياتي وما بقي لي من عمري. كيف لا وأنا التي تقت الحلال ولا شيء غيره وارتأيت لأن يكون لي نصيب مع من يدخل البيوت من أبوابها.أنا شابة من ولاية جيجل، أبلغ من العمر42سنة، لم يسبق لي الزواج، على قدر كبير من الأخلاق والحمد لله. ملتزمة وأعي حدودي مع الله.

كما أنني ماكثة في البيت وأجيد تدبر أموره. على قدر من الجمال حيث أنني بيضاء البشرة ومتوسطة القامة أسرّ ناظر كل من يراني. أريد لأن يكون لي نصيب مع رجل شريف من إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه لا يتجاوز50سنة. كما اقبله مطلقا أو أرملا بأولاد، أكثر ما أرغبه أن يكون عاملا مستقرا. وأنا أتعهد بقبول العيش مع من لم يتسنى له توفير السكن الخاص.

الرقم السري :

138112

أنثى حالمة تريد زوجا صالحا ذو همة

تقدير الإحساس هو أكثر ما يجعلني أسعد وأهنأ، حيث أننا نحيا مع من لا يعيرون للطيبة اهتماما. صدقوني ومن خلال هذا المنبر إن قلت لكم أنني وفي سني هذا لازلت أنثى حالمة. والله يشهد على أنني صادقة بالقدر الذي يكفل لي أن أحيا الهناء وراحة البال. إلى جانب طيب يشهد لي بكفاءتي في أن أرافقه مشوار العمر.

أنا امرأة من إحدى ولايات الشرق الجزائري، أطلّ من شرفة الـ48من عمري، لم يسبق لي الزواج. وأنا والحمد لله أشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية، ناجحة في حياتي والحمد لله، جميلة. أسرق الأنظار بلباقتي أينما حللت، مرحة وبشوشة بشهادة كل من يعرفني.

أريد لأن أرتقي إلى مصاف المتزوجات مع رجل يقدر ما بلغته من نجاح، سنه مابين 48و55سنة. كما ابتغيه من إحدى ولايات الشرق الجزائري نظرا لظروف عملي، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد. وكل شرطي أن يكون له سكن خاص ولي عليه الوفاء والإخلاص.

الرقم السري :

138113

وفية كيسة لمن يبتغي السعادة

أحمد الله أنه ساق لي هذا المنبر حتى أحقق من خلاله حلمي في أن أحظى بزوج طيب يرمم جرحا أصاب قلبي. هو مبتغاي لأن يكون لي زواج يمحي عني الأسى ويجعلني سعيدة في بيتي معززة مكرمة..

أنا شابة في الـ39من عمري، من ولاية تبسة، كما أنني إنسانة طموحة وجادة. شابة لم يكسرني الطلاق الذي منيت به ورضيت به فهو قضاء من الله، رمّمت ما استطعت ترميمه بإتمامي لدراستي الجامعية. كما زد على ذلك فأنا سيدة بيت من الطراز الرفيع، والجميع يشهد لي أنني حلوة المعشر وذات مبادئ.

اودّ من خلال منبر الأثير التعرف على رجل جاد يرغب في الاقتران. يكون من ولايات الشرق أو الوسط، سنه لا يتعدى 50 سنة، يكون أرمل أو مطلق بأولاد، عامل مستقر. وحبذا لو يكون لديه سكن خاص. جاد وصريح ابلغ معه السعادة.

طالع أيضا :

إبن الغرب سيغمرك بفيض من المودة

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها