إعــــلانات

أمل جديد لستيني من مدينة الورود

أمل جديد لستيني من مدينة الورود

الرقم السري :

136299

لدي أمل من تقدر طيبتي وتعلي بوفائها رايتي؟

العمر الذي بلغته ما هو إلا رقم لا يعكس الحيوية والأمل والحس الطيب اللذان أتمتع بهما. فأنا أحس بأنني لا زلت شعلة متقدة من العطاء والحيوية، وكل من يراني يجزم أنني في خريف العمر. وإن كان لي سرّ عندكم، فأنا أخبركم من أن تشبثي بالأمل وتقربي من الله بالعبادات هو سري.

أنا رجل من ولاية بومرداس، أبلغ من العمر 65 عام، مطلق ببنت باتت منشغلة بحياتها أمورها. أطمح للاستقرار من جديد إلى جانب من يمكنها الأخذ بيدي، فأنا والحمد لله أتدبر أموري المادية بطريقة جيدة. كما أن لي سكن خاص فسيح، إلا جانب أنني أبدو اصغر بكثير من سني. لدرجة أن كل من يراني يرجح أنني في ريعان الشباب.

أريد أن أتعرف على امرأة قصد الزواج، تكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو العاصمة تحديدا. سنها من 48 إلى 55 سنة، كما أقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. لا أمانع إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، واعد بدراسة كل الاقتراحات.

الرقم السري :

136300

أمل جديد لستيني من مدينة الورود

حياة ملؤها الأفراح والمسرات هي غايتي، فبعد طلاقي أحسست أن الدنيا أدبرت عليّ ومن أنّ اليأس تسلل إلى قلبي. لكن بمجرد تعرفي على منبر الأثير تغيرت نظرتي وبات لي رأي أخر، فالخير لازال في الدينا مادام العبد يبتغيه. ولأنني في رحاب الخير والحلال ماض، فما توفيقي إلا بالله.

انا رجل من مدينة الورود البليدة، كما ابلغ من العمر 60سنة، مطلق بأولاد بالغين باتوا منشغلين بحياتهم وأمورهم. ما جعلني أهفو إلى تحقيق مرادي في الاستقرار إلى جانب من يمكنها تفهم حالتي النفسية. فأنا والحمد لله أتدبر أموري المادية بطريقة جيدة، فأنا متقاعد، وأبدو أصغر بكثير من سني. لدرجة أنّ كل من يراني يخالني في الأربعين. أريد أن أتمكّن من التعرف على إمرأة من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو العاصمة تحديدا، سنها من 48الى 55سنة. اقبلها مطلقة أو أرملة بطفل أو طفلين، لا أمانع إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، واعد بدراسة كل الاقتراحات.

الرقم السري :

136301

عاصمي ميسور يناشد التعدد

بنيت نفسي بنفسي ولم أتكل على أحد. عولت أن أجد لحياتي معنى فتزوجت وأنجبت من الأولاد من هم اليوم زينة لحياتي. متفهم متفتح ن رجل ذو بأس وشهامة. فكرت مليا ووجدت أنني في حاجة ملحة إلى زوجة ثانية أتخذها في الحلال تكون لي سندا وعزوة. ابني معها الحياة بكثير من الودّ والثبات.

أنا رجل عاصمي أبلغ من العمر 55سنة، وأنا ميسور ماديا والحمد لله. أقدّر المرأة وأعي مكانتها في مجتمعنا ولا ارغب سوى في أن أكون لها سندا مدى الحياة. اشغل منصبا مرموقا في مؤسسة مصرفية ولي مسكن خاص أضمنه لمن تمد لي يدها لنمضي في دنيا السعادة. أريدها من الوسط الجزائري، سنها ما بين35و50  سنة، لا يهمني وضعها الاجتماعي، كما لا اشترط أن تكون عاملة. فللمرأة الماكثة في البيت دور كبير لا يستهان به. كل ما يهمني أن تكون متفهمة كيسة تعينني على الطاعات.

طالع أيضا :

عاصمية مستقرة ستغمر حياتك بالمسرة والسعادة

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/zm5Cv