إعــــلانات

أعزب عاصمي يريد البهجة عنوانا لحياته

أعزب عاصمي يريد البهجة عنوانا لحياته

ركننا هذا بمثابة الفرصة الذهبية لأعزب ومطلق ولكل من ظل الطريق ويريد الإستقرار تحت ظل الحلال وبما يرضي الله. نلتمس منكم الجدية ولنا عليكم خدمة نتمنى أن ترقى إلى مستواكم.

الرقم السري :

136001

أعزب عاصمي يريد البهجة عنوانا لحياته

من العاصمة، خاطبنا محمد، شاب في الـ 38 من عمره،كما أنه يعمل إطار في مؤسسة مالية مرموقة. أعزب لم يسبق له الزواج، لديه سكن خاص، حنون ومتفهم.

يريد محمد أن يجمعه النصيب بشابة بعفيفة طيبة، سليلة أسرة محافظة. وكل ما يرجوه أن يجد في قلب من سيمنحها إسمه التفهم والحلم والحنان. شابة لا يتجاوز سنها 34سنة، يريدها عزباء. كما يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، وأهمّ شرط أن تكون ماكثة في البيت.

الرقم السري :

136002

حسنة الخلق ذات مبادئ لإطار في مؤسسة مرموقة

سيد أحمد من وهران، يبلغ من العمر 50 سنة، مطلق بولدين في رعاية الزوجة، وهو موظف مستقر في مؤسسة نظامية. لديه سكن خاص ولا ينقصه شيء سوى زوجة صالحة محبة تخاف الله فيه.

منتهى أمل صاحب إعلاننا الثاني في هذا الركن أن يكون حسن الخلق هو أكثر ما يميز رفيقة دربه. ولا يودّ لسنها أن يتجاوز 48سنة، يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، كما لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت.

طالع أيضا :

أرمل وحيد يريد العيش في إستقرار أكيد

الرقم السري :

135987

عرض مميز لمن تبتغي التميّز

أحيا في غياهب وحدة قاتلة، فرحيل زوجتي لم يزدني إلا ألما وحيرة. خاصة وأنها لم تترك لي عزاءا أحيا لأجله من أولاد يؤنسوني ويبددوا عليّ مخاوفي. أبكي على حالي يوماي وأنا في غمرة الأسى لأنني أصبحت أرمل بينما هناك من ينعمون بدفء الأسرة وإحتوائها. إلا أنني أتراجع في غمرة ذلك الحزن وأنا أخبر نفسي بأنها مشيئة الله. ومن أنه عليّ أن اصبر وأصطبر حتى يجبر خالقي خاطري.

ولأنّ الحياة إغتنام للفرص، فقد وجدت بصيص أمل يناديني أن أخوض تجربة وضع إعلاني لدى القائمات على مركز الأثير. حتى تكون لي فرصة لأجد من خلالها رفيقة درب تحسّ بي وتكون لي الأمل الأكيد.

أنا لخضر من وهران، رجل مضى من عمري 55 سنة، أرمل وحيد بدون أولاد، ولدي سكن خاص، موظف مستقر. مقبول شكل وحنون، إتّعضت من تجربتي الأولى وإعتبرت من موت رفيقة دربي أكبر العبرة.

أريد أن أستقر وأبني حياتي من جديد مع أنثى تحترم قلبي قبل عقلي، إنسانة متفهمة وحنونة تحس بي. وتضع يدها على جرحي، أقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. لا يتعدى سنها 50 سنة وحبذا لو تكون من إحدى ولايات الغرب الجزائري. وحبذا لو كانت عاملة أكمل معها المشوار وتعمر لي الدار.

طالع أيضا :

زوجة صالحة لعاصمي أصيل يجعلها قرة عينه

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/RNrMw