أعدك بـ حياة رائعة.. ومفاجآت بقربي ليس لها مثيل
الرقم السري :
138185
أعدك بحياة رائعة.. ومفاجآت بقربي ليس لها مثيل
قد تصادفنا على مر السنن فرص عديد، لكن يوجد واحدة تكون هي المنعرج الحقيقي الذي يبعث فينا حياة جديدة. وأعتقد أنها أتت حين صادفت صفحة آدم وحواء، التي أتمنى من خلالها أن أعثر على الحب الصادق والزوج الشهم. لهذا أردت اليوم أن أطلب حظي في هذا الركن، وأطلب ما شرعه الله بين العباد، أنا امرأة من العاصمة. مضى من عمري 43 سنة، مطلقة ببنت كما أسلفت الذكر، مقبولة الشكل، وطويلة القامة. متحصلة على شهادة جامعية يمكنني بها طرق أبواب العمل وقت الحاجة والضرورة.
أريد لأن يجمعني الله بقلب طيب، رجل يحتويني، ويغدق علي ابنتي بالحنان والمحبة، فضله من العاصمة أو ضواحيها. سنه لا يتجاوز 55 سنة، كما أقبله مطلقا أو أرملا يقدّرني ويسعدني، متديّن أصيل يخاف الله.
الرقم السري :
138189
التفاهم مبدئي والاستقرار غايتي.. فمن يشاركني حياتي
وكل التوفيق أتمناه لكم من المولى تعالى أنتم القائمون على هذا المنبر الجميل. الذي يسمح للراغبين في الحلال التوكل على الله في هذا المقصد النبيل. من خلال هذا الركن أن أُعرب على رغبتي في الارتباط تحت ظل الحلال. وبناء أسرة والعيش تحت كنف زوج صالح، فأنا امرأة في الـ56 عام، أبدو أقل من سني بكثير. لم يسبق لي الزواج، وأنا متقاعدة من مؤسسة وطنية، متوسطة القامة، بيضاء البشرة، بسيطة وطيبة. أعيش وحيدة على قيد الأمل أن احقق حلمي وأمحو كل الذكريات الصعبة.
فرحمة الله خلقت يقينا في داخلي يؤكد لي أن الحظ سيحالفني في يوم من الأيام. لذا أريد لأن يكون لي في حياتي من يشدّ أزري، رجل يخاف الله، يمنحني السكينة والأمان. سنه يكون أقل من 70 سنة، لا يهمني من أي ولاية يكون،كما أقبل لأن أكون زوجة ثانية. ولا مانع إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد، شرط أن يكون لديه مسكن خاص. ومصدر رزق يضمن لنا الحياة الكريمة.
الرقم السري :
139190
من يحميني ويكون أماني أجعل أسعد رجل في الكون
مهما المرأة بلغت من مناصب ومهما حققت من راحة مادية في حياتها. يبقى كل مبتغاها أن تجد رجلا صالحا يجعل لحياتها معنى ويأسرها بحلو معشره واحتوائه. وبالرغم من مروري بتجربة طلاق قاسية، لم أفقد الأمل ولازلت أبحث عن فرصتي لأنعم بالدفء والحنان.
أنا سيدة من ولاية الشلف، في الخمسينات من عمري، متقاعدة من مؤسسة عمومية، مطلقة بدون أولاد. تجربة ألمتني كثيرا وما زاد من شجني فقداني لوالديّ، أيامي صارت خالية من السعادة. أجتر فيها الماضي وأعيش على وتر الذكريات المؤلمة، لهذا أريد اليوم أن أمد يدي للخير حتى أضع حدا لكل هذا. وأبلغ الاستقرار وأحيا بحب ومودة إلى جانب رجل محترم وشهم، يكون من إحدى ولايات الوسط أو الغرب الجزائري. سنه لا يتجاوز 62 سنة، كما أقبله أرملا أو مطلقا بدون أولاد، موظفا أو متقاعدا. المهم أن يكون له مصدر رزق ومسكن خاص.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar