إعــــلانات

أصيل محترم أحيا معه غدا أفضل

أصيل محترم أحيا معه غدا أفضل

الرقم السري :

138430

أصيل محترم أحيا معه غدا أفضل

لم تجد صاحبة أول إعلان لنا في هذا الركن من بدّ سوى أن تتوكل على الله حسن التوكل. وتمنحنا الضوء الأخضر حتى نكون سبيلها للظفر بفارس أحلامها، هي شابة من ولاية الشلف، تبلغ من العمر 38 سنة. عزباء لم يسبق لها الزواج، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية. ترتدي الحجاب الشرعي و هي طيبة تقية تقدر الرجل وتحترمه وترى أنه الكيان الذي يكمّل المرأة. ترجو صاحبة إعلاننا هذا من المولى الكريم تحصيل الحلال مع رجل طيب أصيل مثلها، لا يهمها فيه سوى الصلاح والتقوى. يكون من إحدى ولايات الوسط والغرب أو شرق البلاد، سنه لا يتجاوز 48  سنة. تقبله مطلقا أو أرملا بطفل واحد فقط، وتعد من يمنحنها اسمه أن تكون له نعم الزوجة.

الرقم السري :

138431      

خمسيني خلوق معه الحياة تروق

من مدينة قسنطينة عروس الشرق الجزائري. نعرفكم من خلال هذا المنبر على شابة اتصلت بنا وأعربت عن نيتها في الاستقرار وإعمار الدار. عزباء لم يسبق لها الزواج، في الـ 32 من عمرها، ماكثة في البيت، طيبة وذات أخلاق عالية. قررت اليوم أن تكون لها سانحة من خلال صفحة آدم وحواء، لتناشد من خلالها زوج أصيل يكون لها نعم السند. يجعلها توأم روحه ويرفع بها هامته عاليا. لا تطلب صاحبة إعلاننا من صاحب النصيب سوى أن يطرق باب بيتها في الحلال. ويطلب يدها على سنة الله ونبيه خير الأنام، رجلا يكون من إحدى ولايات الشرق، سنه حتى 50 سنة. لا يهم إن كان أرمل أو مطلق، عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه سكن.

الرقم السري :

138432

زوج يحفظ العشرة ويصون القلب

إلى منطقة القبائل، نعرج لنحمل لكم رغبة حرفية تمتهن الخياطة اتصلت بنا وأبانت عن رغبتها في أن تكمل مشوار عمرها. إلى جانب رجل يصونها ويقدرها ويكون سندا لها، هي عزباء في من ال50من عمرها. طيبة أصيلة وسليلة أسرة محافظة متوسطة القامة، وجميلة الشكل. إنسانة متأكدة أن رفعتها لن تكون إلاّ إلى جانب من يحفظ الودّ ويصون العهد.

كما تتمنى صاحبة إعلاننا هذا أن تعمر الدار وتجد روحا تسكن إلى روحها،مع  رجل يعي معنى المسؤولية. لا شرط  لديها سوى لأن يكون  صاحب النصيب من إحدى مناطق الشرق أو من إحدى مناطق القبائل أو الوسط. سنه لا يتعدى 60 سنة، كما تقبله مطلق أو أرمل بأولاد تسعد برعايتهم والوقوف إلى جانبهم. و حبذا لو يكون عاملا مستقرا.

الرقم السري :

138433

عاصمية أصيلة ستكون لك نعم الزوجة والحليلة لتحسا معها حياة جميلة

لا يوجد توقيت معين للسعادة، فمهما بلغ الإنسان من عمره إلا وتجده يناضل من أن يحظى بنصيبه من الرضا والرونق. هي الفلسفة التي أعتمدها والتي لا أرى غيرها فلسلفة ناجعة في هذا الزمن. وعليه فقد تحاملت وأنا أتواصل مع القائمين على مركز الاثير. حتى يكون لي نصيب طيب مما أتوق  إليه وهو الزواج على سنة الله ورسوله الكريم.

أنا امرأة في الـ56 عام، لم يسبق لي الزواج، متقاعدة من مؤسسة وطنية، يتيمة الوالدين. أحيا على وقع رحمة من الله عزّ وجلّ من أنه سيكون لي نعم المولى والنصير. ويقيني أن الحظ سيحالفني في يوم من الأيام، فلكل من يهمه أمري أقول: أنا عاصمية  على قدر كبير من الأخلاق وحسن التدبير، أبدو أقل من سني بكثير، متوسطة القامة، بيضاء البشرة. بسيطة  الأفكار وعلى قدر كبير من الرضا. أريد لأن يكون في حياتي من يشدّ أزري. رجل يخاف الله، كما يمنحني القدرة على الاستمرار والتقدم، سنه يكون أقل من 70 سنة، لا يهمني من أي ولاية يكون. أقبل أن أكون زوجة ثانية، ولا مانع إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد. شرط أن يكون لديه مسكن خاص، ومصدر رزق ثابت بإذن الله.

طالع أيضا :

إبن العاصمة الخلوق سيحييك سعادة فوق العادة

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/JBBFL