أريد أن أعيش إلى جانب من يحتويني وبالحب يلفني

الرقم السري :

138069

أريد أن أعيش إلى جانب من يحتويني وبالحب يلفني

بقلب يحمل الصدق والنية الخالصة أردت أن أسعى يرضي المولى. وأضع بين أيديكم طلبي علني أحظى بإذن الله بزوج صالح أكمل معه طريقي، فأنا شابة من العاصمة. مضى من عمري 43 عام، عازبة لم يسبق لي الزواج، ماكثة في البيت، مدللة بين أهلي وإخوتي. مسؤولة أحسن تدبر الأمور، مقبولة الشكل، متوسطة القامة. أريد أن يسوق إليّ القدر روحا تؤمن بالحب تحت سقف الحلال، تبعث في قلبي الوئام. رجلا شهما لا يتعدى عمره الـ55 عام، أريده أعزب أو أرمل بطفل أو طفلين. ومتأكدة من أننّي سأكون نعم الرفيقة والصديقة لكفؤ أشترط أن يكون من العاصمة وضواحيها. عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

الرقم السري :

138070

أحلم بالهناء والسعادة.. فمن يعينني على تحقيق هذه الرغبة

لست مبالغة أذا قلت لكم أنني شابة ناجحة على جميع المستويات. لهذا أنا أحمد الله كثيرا الذي وفقني حتى صرت اليوم أشغل منصبا مهما في إحدى القطاعات الحساسة. إلا أنه ثمة فراغ أعيشه، فمهما حققت المرأة تبقى تحتاج لمن يحبها ويدعمها. لهذا أنا اليوم أناشد ومن خلال هذه الصفحة رجلا محترما يكون لي زوجا على سنة الله ورسوله.

فلكل جاد قصده الحلال أقول: أنا شابة من العاصمة، أبلغ من العمر 40 سنة، عزباء لم يسبق لي الزواج. على قدر من الجمال وكثير من الرقة والحنان، أبتغي تحصيل الحلال إلى جانب إنسان يخاف الله. يكون من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز 50 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين. شرطي أن يكون موظفا مستقرا، ولديه سكن خاص، سأكون له السند إلى الأبد.

طالع أيضا :

عاصمية جميلة لكل شهم مستعجل على الارتباط

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها