أرملة طيبة تريدك صاحب قلب حنون لإبنها

الرقم السري :

 136162

أرملة طيبة تريدك صاحب قلب حنون لإبنها

الحمد لله الذي منّ عليّ بالإبتلاء والصبر، وجعلني لأمره راضية مؤمنة بغد سيكون بإذنه جميلا. وعد الله الذي يبدد على كل محتار ومهموم همه. ويجعل غدا جميلا يرفرف على حياته ويرخي عليه بالسعادة التي كان يرجوها ويربوها. صحيح أنني ترملت في سنّ جدّ مبكر. إلا أن عزائي في حياتي إبني الذي يحيا معي والذي رفضت لأجله أن أعيد تجربة الزواج. حتى لا أكسر بخاطره وحتى لا أتركه وحيدا إن أنا لمن أجد من يقبل به. مضت السنوات وحلمي في الإستقرار لم يفارقني حيث أنني ظللت متمسكة به وقد عزمت اليوم. التقدم نحو مركز الأثير حتى يكون لي نصيب مثل من سبقنني في التجربة وأحظى بما لا طالما حلمت به.

فانا عاصمية في ال38 من عمري، أرملة و ام لطفل في رعايتي، ماكثة في البيت، جميلة و طويلة القامة. ربة بيت ممتازة بشهادة كل من يعرفني. ارغب في تحصيل الحلال مع شخص يؤمن بأنه وكافل اليتيم في الجنة. فإبني و مهما كان بحاجة الى عضد و سند.

لا يهمني فيمن سيطرق بابي سوى أن يكون محترما جادا، حنونا ومسؤولا. أريده من العاصمة وضواحيها. سنه لا يتجاوزال50عاما، اقبله مطلقا أو أرملا بطفل أكون له الصدر الحنون. كما أرحّب بفكرة الإرتباط برجل عقيم، شرطي الوحيد أن يتمّ قبول إبني الذي لا يمكنني أن أحيا من دونه.

طالع أيضا :

الرقم السري :

136081

قبائلي أرمل يبحث عن زوجة ذات أصل

بقلب مؤمن رضيت بما كتبه الله لي. وتحديت اليأس الذي في مرحلة ما تسلل إلى صدري فكاد أن يطبق عليّ وأرفع الراية البيضاء. لكن الحمد لله الذي نجاني من الانهزام، وجعلني أبصر الأمل في مستقبل بإذن الله أجمل. لهذا قررت أن أجعل لحياتي معنى وأبحث عن امرأة تكون لي خير متاع في الدنيا، وتساعدني لأشق طريقي المستقيم. وأتحصن من الفتن التي تقودنا للمعصية، فهل من زوجة تقية تكون لي شريكة لما تبقى؟

أنا رجل قبائلي الأصل، في العقد الخامس من عمري، أرمل ولي أولاد هم أعز ما أملك، أمارس مهنة المقاولة. ولدي مسكن خاص، أحوالي المادية مرتاحة والحمد لله، أبحث عن زوجة صالحة ترعاني وتسهر على راحتي. امرأة غايتها الستر وتتمنى الارتباط برجل شهم، لا أشترط فيها إلا التفهم والتدين، لا يهمني من أي منطقة تكون. سنها لا يتجاوز 50 سنة، أقبلها أرملة أو مطلقة بدون أولاد، وشرطي أن تكون ماكثة في البيت.

طالع أيضا :

شريك للحياة أحيا معه راحة البال