أربعينيات من الغرب تبحثن عن رفيق الدرب
هن خيرة بنات الغرب من وطننا الحبيب، اللواتي عملن على بثّ أواصر الثقة بيننا وبينهن. وعولن أن يكون النصيب لا محالة من قلب مركز الأثير ومن خلال القراء الأوفياء لجريدتنا الغراء. إعلانات نضعها بين يديكم أنتم الراغبون في الإجتماع تحت سقف الحلال.
الرقم السري :
135917
على قدر من الحشمة والوقار تعد أن تعمر لك الدار
من طريقة تفكيري أرى أنه لا زال لدي فرصة حتى أتذوق من خلالها طعم السعادة والسكينة. فأنا إنسانة حالمة متيقنة من أن كرم الله أكبر من أن لا يصلني مداه. تتعجبون فأخبركم أن حلمي ونهمي بإرتداء ثوب الزفاف الأبيض لم يفارق دغدغة أحلامي يوما. كما أنني اليوم أقف على عتبة الخمسين من عمري. لا زلت أتوق لذلك اليوم الذي أزفّ فيه عروسا من بيت أهلي لبيت زوجي.
أنا خديجة من الغرب وتحديدا من ولاية الشلف، في ال 48من عمري، لم يسبق لي الزواج، ماكثة في البيت. وعن مواصفاتي فأنا طويلة القامة، بيضاء البشرة. ربة بيت ممتازة وعلى قدر كبير من الحشمة والوقار.
أبتغي تحصيل الحلال مع رجل شريف وتقي، لأن يقدر المرأة ويخاف الله في. أريده من الشلف وضواحيها، سنه لا يتجاوز65سنة، أقبله مطلقا أو أرملا ب3أولاد. موظف مستقر أو لديه مصدر رزق أحيا معه على السراء والضراء ما بقي لنا من العمر.
الرقم السري :
135918
بنت غيليزان ستجعلك غالي الشأن
لم أرى يوما أن في الغبن الذي إنجرّ عليّ بعد الطلاق أمر يسيء لي. فأنا إستفدت من تجربة إنسانية علمتني الكثير، ولست ألوم على أحد خيبتي، لأن ما حصل لي من القدر. وليس لي سوى الرضا بالقضاء والبحث كمؤمنة عن نصيب أخر يسعني تقديره ويلهمني بإحتوائه. فأنا لا زلت شعلة متقدة من العطاء والشغف بالحب.
أنا نعيمة من الغرب وتحديدا من ولاية غيليزان في الـ 43 من عمري، مطلقة بدون أولاد كمال أسلفت الذكر. بيضاء البشرة، متوسطة القامة، ماكثة في البيت الذي أدير أموره بكلّ تدبرّ وحنكة.
أريد أن أعيد بناء حياتي مع رجل يحتويني ويغدق عليّ بالحب والحنان. لست من النوع المتطلب، فوجود الوفاء والمودة يكفياني كي أحيا معزّزة مكرّمة في كنفه. لا تهمّني ولاية من سيرفع رأسي عاليا وهو يدق باب بيتنا خاطبا قاصدا الحلال. وأما عن سنه فأريده أن لا يتعدى 60سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بأولاد.
الرقم السري :
135919
تيارتية أصيلة تعدك بحياة جميلة
لم يضنني التفكير في الغد الأجمل الذي يضمن لي دفء المشاعر والعيش على ضوء الأمل. ثقتي بالله وتوكلي عليه هما عملتي في حياة يظن من يسمع تفاصيلها أنني ذات حظ سيء. أو من أنني لم أحسن يوما التصرف فنلت ما نلته من طلاق عصف بحياتي وسط مجتمع ذكوري. لا مكان فيه للضعفاء كل هذا دفعني أن أحسن النية وأن أعول على البدء من جديد. وبكل تأكيد سيكون لي حظ أوفر وأجمل في زواج استشفّ منه كل الخير.
أنا سامية من ولاية تيارت، سليلة أسرة محترمة وطيبة الخصال، في خريفي 46، مطلقة بدون أولاد. لدي دبلوم في الحلاقة، بيضاء البشرة، رشيقة القد، طويلة القامة. لست أبالغ إن قلت أنني إنسانة ذات همة عالية وقلب حنون. مناي أن أبثّ البريق إلى حياتي مع رجل حنون طيب، أشترطه متدينا وذو خلق، سنه من 50إلى60سنة. مطلق أو أرمل بدون أولاد، موظف مستقر يكون معي سند وأحيا معه إلى الأبد.
للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.androidapp