أرامل.. من يعيد الدفء لحياتي ويحنو على أولادي
أرملة عاصمية ستمنحك حياة مثالية.. من يعيد الدفء لحياتي ويحنو على أولادي
من العاصمة، وبكل ثقة فينا وبأمل كبير في الله وعطاياه، دقت ثريا أبواب “مركز الأثير”، وهي تربو أن يكون لها نصيب في الأجل القريب مع رجل محترم يعي قدرها ويعوّضها ما فات، رجل يحوّل أحلامها إلى حقيقة.
ثريا امرأة أرملة، وأم لطفل، تبلغ من العمر 42 سنة، ماكثة في البيت ولا تبحث سوى عن العفاف والحياة الهنيئة، تتمنى أن تكون زوجة لرجل يخاف الله فيها، يعبر بها من الدنيا الموحشة إلى برّ الأمان، تريده أن يكون من العاصمة أو ضواحيها، سنه لا يتعدى 52 عاما، تقبله أرمل أو مطلقا بأولاد، كما تقبله عقيما ولها عليه حسن المعشر والمعاملة الطيبة والاعتراف بالجميل.
للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
الرقم السري: 133640
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر
أبحث عن راحة البال فمن يهديني الأمان؟.. مؤمنة بالقدر.. وأنتظر النصيب بكثير من الصبر
نوال من الوسط، هي الأخرى ذاقت من الألم والحرمان الكثير، كيف لا وهي أرملة وأم لثلاثة أبناء ترعاهم وسط تقلبات الدهر، تبلغ من العمر 41 سنة، ماكثة في البيت، ظريفة، لم تنل منها الهموم.
تتمنى أن تعانق السعادة وتنهل منها حتى تحسّ بكينونتها مع رجل صادق، محترم يؤنسها ويشدّ من أزرها، يكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز 55 عاما، يكون متقيا ويخاف الله ويؤمن أنه وكافل اليتيم في الجنة مع رسول الله المصطفى عليه الصلاة والسلام.
للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
الرقم السري: 133641
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر