فضائح تخفي أخرى والجزائر الخاسر الوحيد
سجّل ملاحظون أن مسلسل إخراج ''الفضائح'' إلى العلن
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
، أصبح في الفترة الأخيرة وسيلةً سهلةً للتلاعب بعواطف وكرامة العديد من إطارات الدولة، الذين يواجهون حملةً غير مُعلنة بسبب وقوفهم في صف مكافحة الفساد. وسجّلت هذه الأوساط بأسفٍ، أن صورة الجزائر كانت المستهدف الأول من هذه الفضائح التي أخذت طريقا غريبا ألحق الأذى بالجزائر كبلد، قبل أن يلحق بهؤلاء الإطارات وحتى مؤسسات البلاد التي أصبحت تُقحم في قضايا شخصية بدون مراعاة أدنى الضوابط وروح المسؤولية.