النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية
- نــساء
80268 شهرة من العاصمة، 32 سنة، عزباء، جامعية وماكثة في البيت، تبحث عن زوج من العاصمة، وسنّه لا يتجاوز 43 سنة، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد.
80269 سمية من سعيدة، 22 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن زوج عزب، عامل ومسؤول، سنّه ما بين 25 و29 سنة، ويكون من الغرب الجزائري.
80270 فريال من العاصمة، 26 سنة، جامعية وجميلة الشكل، قبائلية الأصل، تبحث عن زوج مسؤول، جامعي وعامل مستقر، لديه مسكن خاص، سنّه ما بين 30 و37 سنة، ويكون قبائلي من وهران أو العاصمة.
80271 شابة من البويرة، 38 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن زوج من الوسط، سنّه ما بين 38 و50 سنة، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد.
80272 عزباء من جيجل، 21 سنة، طويلة القامة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن زوج أسمر أو أسود البشرة، ويكون دركيا أو عاملا بالجيش، ويكون شاويا أو من الجنوب وعاملا بولاية جيجل.
80273 بسمة من جيجل، 23 سنة، ماكثة في البيت، مقبولة الشكل، تبحث عن شريك الحياة شرط أن يكون عزبا وعاملا مستقرا، أما سنّه فما بين 27 و33 سنة، ويكون من العاصمة فقط.
80274 فتاة من معسكر، 22 سنة، جميلة وماكثة في البيت، مطلقة من دون أولاد، تبحث عن الاستقرار إلى جانب رجل محترم، عامل مستقر، عزب أو أرمل فقط، أما سنّه فما بين 25 و40 سنة، ويكون من معسكر أو وهران فقط.
80275 سامية من باتنة، 45 سنة، متدينة وماكثة في البيت، مطلقة من دون أولاد، تبحث عن رجل محترم يقدرها، يكون سنّه ما بين 50 و60 سنة، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، ويكون من الوسط أو الشرق.
80276 نوال من البليدة، 32 سنة، عزباء وماكثة في البيت، بيضاء البشرة وطويلة القامة، تبحث عن زوج صالح، متدين وملتح، لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من العاصمة أو البليدة.
80277 شابة من ولاية بومرداس، 30 سنة، عزباء وماكثة في البيت، سمراء البشرة، تبحث عن ابن الحلال، يكون عاملا مستقرا، أما سنّه فلا يتجاوز 40 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.
80278 شابة من ولاية باتنة، 28 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب رجل محترم يقدّرها ويحقق لها الأمان والسكينة، كما تشترط أن يكون عاملا بالجيش، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين.
80279 ريمة من ولاية خنشلة، 28 سنة، عزباء وماكثة في البيت، مقبولة الشكل، تبحث عن الاستقرار إلى جانب رجل مسؤول وعامل مستقر، ولا تمانع إن كان مطلقا من دون أولاد، أما سنّه فما بين 30 و45 سنة، ويكون من ولاية خنشلة أو أم البواقي.
– رجـــال
80297 فيصل من ولاية سطيف، 36 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، يرغب في الزواج من امرأة بيضاء البشرة وطويلة القامة، ذات شعر أسود وجميلة الشكل، عزباء وعاملة، أما سنّها فما بين 25 و32 سنة، وتكون من وسطيف، الجزائر أو قسنطينة.
80298 فاتح من ولاية باتنة، 31 سنة، عامل بالجيش، يبحث عن فتاة عزباء ومقبولة الشكل، سنّها لا يتجاوز 27 سنة، وتكون من باتنة أو بسكرة.
80299 خليفة من الجزائر، 29 سنة، سائق شاحنة ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة من العاصمة، ماكثة في البيت ومقبولة الشكل، أما سنّها فلا يتجاوز 24 سنة.
80300 محمد من ولاية الشلف، 25 سنة، عامل ولديه مسكن خاص، يبحث عن الارتباط في الحلال إلى جانب امرأة محترمة ومقبولة الشكل، سنّها لا يتجاوز 25 سنة، وتكون من الشلف أو غليزان.
80301 سمير من سطيف، 30 سنة، دركي ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة محترمة ومقبولة الشكل، سنّها لا يتجاوز 26 سنة، وتكون من الجزائر أو البليدة.
80302 نبيل من الجزائر، 30 سنة، تاجر، يبحث عن زوجة جميلة، سنّها لا يتجاوز 28 سنة، وتكون من الجزائر.
80303 مهدي من قسنطينة، 38 سنة، عون إداري، يود الارتباط بامرأة عزباء وعاملة بسلك التعليم أو الصحة، سنّها ما بين 25 و32 سنة، وتكون من الوسط أو الشرق الجزائري.
80304 كريم من تبسة، 32 سنة، يبحث عن زوجة من واد سوف فقط، وسنّها لا يتجاوز 30 سنة.
80305 جمال من بسكرة، 37 سنة، بناء، يبحث عن زوجة عاملة، وسنّها ما بين 20 و28 سنة.
80306 مروان من الجزائر، 25 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال ويريدها عاصمية وسنّها لا يتجاوز 25 سنة.
80307 أسامة من أدرار، 24 سنة، عامل بمؤسسة بترولية ولديه مسكن خاص، يبحث عن فتاة عاملة وسنّها ما بين 20 و24 سنة، وتكون من ولاية أدرار.
80308 شاب من الغرب، 29 سنة، شرطي، يرغب في دخول القفص الذهبي إلى جانب امرأة جميلة وعاملة بسلك التعليم، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.
80309 أمين من تڤرت، 30 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة مقبولة الشكل وسنّها لا يتجاوز 30 سنة، وتكون من تڤرت فقط.
80310 شاب من العاصمة، 36 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة عاصمية ولا يمانع إن كانت عاملة، على ألا يتجاوز سنّها 36 سنة.
– عــروض خاصة
80311 نسرين من باتنة، 31 سنة، مطلقة من دون أولاد، ماكثة في البيت، جميلة، تبحث عن زوج صالح يقدرها ويبني استقرارها، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، عامل مستقر، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من الشرق.
80312 زهية من جيجل ، 43 سنة، عزباء وماكثة بالبيت، حلاقة ومقبولة الشكل، ترغب في بناء بيت الحلال مع رجل محترم يحقق لها السكينة والاستقرار، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل بأولاد أو حتى متزوجا، على أن يوفر لها مسكنا مستقلا، أما سنّه فما بين 43 و55 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.
– مــطلقون
80313 حسان من العاصمة، 34 سنة، موظف ولديه مسكن خاص، جامعي ومطلق من دون أولاد، يبحث عن زوجة أصيلة، ولا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 24 و34 سنة، وتكون من العاصمة فقط.
80314 ناصر من العاصمة، 39 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاصن، مطلق من دون أولاد، يبحث عن زوجة محترمة ولا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فما بين 27 و32 سنة، وتكون من العاصمة وضواحيها.
80315 رجل من الغرب، 45 سنة، عامل ولديه مسكن خاص، مطلق وأب لبنت، يبحث عن امرأة أصيلة، بيضاء البشرة ومقبولة الشكل، ولا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فما بين 25 و32 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.
– الزواج التزام بالحب وحسن المعاشرة
الزواج عطاء، ولكن هذا لا يعني أن يستغل أحد الشريكين الشريك الآخر، ولا يجوز أن يتواصل العطاء من طرف واحد إلى ما لا نهاية، وأن يتواصل الأخذ من الطرف الآخر إلى ما لا نهاية.
هناك خيط رفيع يفصل بين الأخذ والعطاء فيما بين الشريكين، كل منهما بأسلوبه الخاص، والزواج بالتأكيد ليس ساحة حرب، والزوجان الكريمان ليسا خصميـن وإنما شريكان، ويجب أن يتعلم الزوجان التسامح والنسيان من وقت لآخر، فإذا شعرت أن شريكك يستعد لشجار كبير، فاجئه بالاستسلام، وبإمكانك بعد ذلك تحيّن الفرصة لمناقشة الأمر برمته، إذا لزم الأمر.
أخي الزوج، كن لطيفاً مع زوجتك، كن لها كالأب الحنون الذي يحبها ويحنو عليها، كن رحيماً بزوجتك، قف معها في مرضها وشاركها أفراحها وواسها في أحزانها، وكن لها كالأخ الرفيق الذي يخاف عليها ويهتم بها ويسعى لخدمتها.
ما أجمل أن تتبع في تعاملك رسولنا صلى الله عليه وسلم، في صلاتك وحجك وخاصة في تعاملك مع زوجتك، قال الله تعإلى: “لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ“.
احرص على تقديم هدية لها، فالمرأة مهما كان مستواها المادي والاجتماعي تسعد كثيراً بهدية زوجها، وتتضاعف قيمة الهدية، إذا تم تقديمها لها في لحظة كانت غاضبة فيها، لا تستهن عزيزي الزوج بمفعول الكلمة الحلوة أواللمسة الحانية أو العشاء على ضوء الشموع، فكلها لها مفعول سـحري، لذلك مهما كان وقتك ضيقا، يجب اختلاس عبارة حب ومودة، وعدم الاستخفاف بشريكة حياتك.
الزواج ليس حكما بالسجن، وإنما هوالتزام بالحب وحسن العشرة والتفاهم مدى الحياة، كل منكما يحتاج فترة لالتقاط أنفاسه، وبهذه الطريقة ينمو حبكما ويترعرع، وعلى الزوج الفطن ألاّ يترك لزوجته مبرراً لسؤاله عمّا إذا كان يحبها أم لا!?
أحيانًا أخرى قد تُبْنَى حواجز كثيرة تعوق الحبَّ أو المشاعر الإيجابيَّة من الظُّهور على السطح، كأن تتراكم مشاعِرُ سلبيَّة في داخلك تجاه زوجك، وتعجزين عن تفريغها فتغلِّف قلبك، وتعجزين عن إخراج المشاعر الإيجابيَّة الكامنة خلفها، أيًّا كان السَّبب لا تستسلِمي لها؛ معرفتك ستُعينك كثيرًا، وستجعلك أقدرَ على تجاوز الأمر بموضوعيَّة أكثر.