الرئيس ونهاية فيلم عرائس الڤراڤوز
بقلم
النهار الجديد
لاحظ دبلوماسيون أجانب معتمدون في الجزائر، أنه منذ عودة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى الجزائر قبل أيام، توقفت «المعارك» السياسية والإعلامية التي شنّها بعض الضبّاط المتقاعدين من الجيش مثل الجنرال محمد الطاهر يعلى، وحتى بعض أشباه الإعلاميين من أصحاب الماضي المشبوه وحاملي الجنسية الفرنسية، والذين كانوا يلهثون لمحاولة تبرير انقلاب دستوري ضد رئيس شرعي.وفهم دبلوماسي غربي تحدث إلى «النهار» أن هذا الصمت يعود من دون شك إلى عودة «صاحب الدار»، ولاحظ بأن عودة الرئيس إلى الجزائر دفعت المغامرين الواقفين وراء «الستار» إلى الطلب رسميا من «عرائس الڤراڤوز» محترفي اللصوصية الإعلامية ونهب المال العام إلى التوقف فورا عن سرد حكاية مرض الرئيس وغيرها، لأن الرئيس لن يتسامح مع من أساؤوا له ولصورة الجزائر خلال فترة المرض.. قضية للمتابعة
رابط دائم :
https://nhar.tv/wZDSY