ولد خليفة.. مطفّي الضّو
بقلم
النهار الجديد
الرجل الثالث في الدولة، أثبت أنه الغائب الأكبر عما يجري من تحولات وصراعات، فرغم أن الجميع أدلى بدلوه في ثنائيات المعارك، سعيداني - توفيق، والسعيد – عبود، إلا أن ولد خليفة وبرلمانه، لم يسمع لهما صوت ولا صدى، والتعليق البسيط أن البرلمان الذي كان من المفترض أن يكون هو الحدث كحالة كل برلمانات العالم، ظلّ صامتا، وكأن ما يجري يحدث في دولة «الليزوطو»، فأين أنت يا ولد خليفة، وأين برلمانيوك مما يجري من استهداف للأخلاق والأعراض والمؤسسات؟!
رابط دائم :
https://nhar.tv/VVgt0