ابن يطرد أمه البالغة من العمر 94 سنة بالقبة

لا يزال المجهول يكتنف مصير عدد كبير من الشيوخ والسيدات الطاعنات في السن اللواتي وجدت نفسها معرضة للطرد من مساكنها   قضت فيها جزءا كبيرا من حياتها. قد تختلف أسباب ومبررات ذلك لكنها تشترك في انها تشكل بداية مأساة حقيقة لهؤلاء العجائز الذين وجدوا أنفسهم بين ليلة وضحاها في الشارع. 

طرد عجوز في الرابعة والتسعين من عمرها بالقبة
يمنع القانون الجزائري طرد من يفوق سنهم الستين سنة إلا أن هذا الأمر لم يطبق على حالة سيدة تبلغ من العمر 94 سنة، تم طردها من مسكنها بالقبة وبالظبط في غاريدي. ورغم هذا القانون وجدت نفسها في الشارع ودون مأوى رغم أنها تسكن بيتها منذ الاستقلال من قبل ابنها. وسنوافيكم بالتفاصيل لاحقا.