مسؤولون كبار ضد المسجد الأعظم

كشف وزير الشؤون الدينية والأوقاف السابق، أبو عبد الله غلام الله، أن هناك مسؤولين كبارا كانوا ضد المسجد الأعظم ولا يزالون يحاربونه إلى اليوم، مضيفا في حوار مع قناة تلفزيونية خاصة، أن بعض هؤلاء المسؤولين سحبوا قطعة الأرض الخاصة بالمسجد والرئيس عبد العزيز بوتفليقة تدخل وأعادها للمسجد مضاعفة.وللإشارة، فإن مسجد الجزائر كان تحت وصاية وزارة الشؤون الدينية والأوقاف خلال بداية المشروع، غير أن الرئيس بوتفليقة قرر سحبه من الشؤون الدينية وتحويل الوصاية إلى وزارة السكن والعمران والمدينة.