إعــــلانات

‮”‬النهار‮” ‬تجمع بين أكثر من‮ ‬100‮ ‬شاب وشابة في‮ ‬الحلال‮ ‬

‮”‬النهار‮” ‬تجمع بين أكثر من‮ ‬100‮ ‬شاب وشابة في‮ ‬الحلال‮ ‬

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

أكثر من 9 آلاف إعلان خلال السنة بمعدل 20 إعلانا يوميا

سجّل قسمآدم وحواءالمخصص من قبل الجريدة لإعلانات الزواج، ما يزيد عن 9 آلاف إعلان خلال سنة 2010، ليصل بذلك عدد الإعلانات الإجمالي منذ استحداث الصفحة قبل سنتين، إلى 27000 بمعدل 20 إعلان يوميا.

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

صفحةآدم وحواءالتي تقدم عروضنصفك الآخرلكلا الطرفين، يومية تضم مجموعة من الإعلانات المتجددة، بالإضافة إلى بعض الإعادات التي يطلبها المعنيون بالأمر،  وتعد صفحةآدم وحواءكوسيلة خدماتية يجد فيها القارئ ضالته، خاصة بالنسبة إلى سكان الجزائر العميقة والمناطق الداخلية التي تفتقر إلى وسائل الإتصال المتطورة، حيث يتم الإعلان في الصفحة من خلال إرسال طلب مرفق بنسخة من بطاقة التعريف الوطنية للمعني بالأمر، وهذا عبر البريد العادي، الإلكتروني أو الفاكس، وتصل هذه الأخيرة من مختلف فئات المجتمع الراغبين في الزواج، والذين يطرقون أبواب الجريدة من أجل تقوية حظوظهم في اختيار شريك الحياة، كل حسب مواصفاته مع تحديد السن، الموقع الجغرافي (الولاية التي ينتمي إليها المعلن أو المعلنة)، الحالة الإجتماعية والمهنة بالنسبة إلى العاملين أو العاملات، كما يمكن حصر متوسط أعمار المهتمين بالإعلان من أجل الزواج ما بين 25 و45 سنة، إلى جانب بعض الحالات الإستثنائية لشباب لا يفوق سنهم 18 سنة، وأشخاص آخرين تتجاوز أعمارهم الستين سنة.

أما من الناحية الإجتماعية، فنسجل حالات لعمال بسطاء وإطارات مهمة، وعمال في مختلف أسلاك الدولة، على غرار الأمن، التعليم والنفط، وكذلك تجّار، ورجال وكذلك نساء أعمال.

وفيما يخص مجمل الشروط التي يسعى المعلن أو المعلنة إلى تحديدها، فتتمثل في اختيار السن المناسب، الولاية الأقرب، المستوى الثقافي والإجتماعي المناسب كذلك، حيث نميّز أن فئة الرجال تركّز على موضوع عمل شريكة الحياة المستقبلية، وهذا جرّاء تدهور المستوى المعيشي لبعض الطبقات في الجزائر، ليصبح عمل المرأة بالنسبة إلى الزوج أمرا مقبولا بل وشرطا أساسيا من أجل تحسين الظروف المعيشية، وهذا بإجماع من مختلف المعلنين.

أما بالنسبة إلى العنصر النسوي، فتبين مختلف الحالات التي تم تسجيلها خلال سنة 2010، أن المرأة تسعى دائما إلى البحث وتكوين أسرة مستقرة  أو الستر، كما يسمى عند هذه الفئة بالذات، بدون النظر إلى المستوى الإجتماعي أو المادي لشريك الحياة، لكن يبقى هذا الإختلاف من بين الشروط التي يحددها الرجل والمرأة رهينة الحالة التي تمثلها، مما يعني أنه هناك حالات استثنائية لا يمكن القياس عليها عامة

  كما تسجل أرقام هواتف الصفحة أكثر من 120 اتصال يومي، من الساعة 10 صباحا إلى غاية 16 مساء، يتم خلالها تزويد المهتمين بالإعلانات المنشورة بأرقام هواتف المعلنين والمعلنات، وهذه الإتصالات غالبا ما تكون من الولايات التالية: قسنطينة، باتنة، البليدة، سطيف، مستغانم، غليزان، تيارت، عين الدفلى، الشلف، المدية، بومرداس، البويرة، عنابة، وادي سوف، بجاية، الجزائر، جيجل، ميلة، معسكر، الجلفة، الأغواط، بسكرة، تبسة، سكيكدة وتيبازة.

 

20 حالة زواج جديدة لتخطي عتبة المائة منذ استحداث الصفحة

كما سنستعرض عليكم، قائمة لأشخاص تعرفوا على شريك الحياة عبر صفحةآدم وحواء، نساء ورجال كانت لنا فرصة المساهمة في التقائهم والوقوف عند تفاصيل تعارفهم، الذي توّج بالإرتباط على سنة الله ورسوله.

حيث إن الصفحة قد ساهمت خلال سنة 2010، في الربط بين أكثر من 20 شخصا يشكلون 20 حالة زواج جديدة، بعد 88 سابقة سجّلت نهاية 2008 وخلال 2009، هذه الحالات التي نتمنى لها كل النجاح، لأن الجريدة تبقى مجرد وسيلة فقط للتقريب بين الأطراف ولقاء ذوي الأرواح الطيبة،  التي تسعى إلى تكوين أسرة مستقرة، أساسها المودة والرحمة، كما حثنا عليه ديننا الحنيف.

 

 

- أحمد من المسيلة 38 سنة ونصيرة من مستغانم 34 سنة

نادية 35 سنة ومصطفى 42 سنة من ولاية قسنطينة

نوال من باتنة 26 سنة ورحيم من سوق أهراس 30 سنة

نورية من سيدي بلعباس 27 سنة ومحمد من بشار 32 سنة

حكيم 36 سنة من تلمسان وأسماء من معسكر 30 سنة

عبد القادر 42 سنة من الجزائر، زكية 40 سنة من الجزائر

توفيق 26 سنة مغترب، حنان 24 سنة من الجزائر

نسيبة من الأغواط 36سنة، محمد من الشلف 40 سنة

لمياء من سطيف 32 سنة، سمير من الجلفة 37 سنة

نوال 27 سنة من خنشلة و كمال 33 سنة من باتنة

عائشة من البليدة 35 سنة، لطفي من تيبازة 37 سنة

محمد 40 سنة من الجزائر، سليمة 35 سنة من الجزائر

عادل من ميلة 30 سنة، كريمة من جيجل 25 سنة

حكيمة من البويرة 36 سنة، حسان  من الجزائر 40 سنة

أمينة 25 سنة من تبسة، عبد الرزاق 33 سنة من سطيف

محمد من تيبازة 37 سنة، ريمة من بومرداس 26 سنة

فوزية من خنشلة 25 سنة، محمد من الأغواط 35 سنة

محمد من بسكرة 48 سنة، حليمة من بسكرة 40 سنة

تسعديت من تيزي وزو 35 سنة، جمال من بجاية 42 سنة

اسماعيل من بجاية 36 سنة، فريال 30 سنة  من البويرة

وللإشارة، فإن بعض المعلنين في صفحةآدم وحواءلا يتواصلون مع الجريدة من أجل التصريح بمدى تطور علاقاتهم بالطرف الآخر، هذا ما يجعل عدد حالات الزواج لا تعبّر عن حقيقة النتائج التي توصل إليها ركنآدم وحواء، والمجهودات التي تقوم بها العاملات بالركن.

قائمة بأسماء بعض المعلنين، في انتظار ترسيم علاقاتهم بالزواج:

مراد من عين الدفلى 25 سنة، محمد من تيارت 31 سنة، مناد من الجزائر 55 سنة، خالد من الوادي 33 سنة، محمد من سيدي بلعباس 42 سنة، فاطمة من سعيدة 31 سنة، بشير من سيدي بلعباس 47 سنة، فتاة من الوادي 26 سنة، رابح من المدية 38 سنة، مريم من قسنطينة 33 سنة، فتاة من باتنة 22 سنة، نصر الدين من عنابة 38 سنة، موسى من البليدة 40 سنة، محمد من سيدي بلعباس 42 سنة.

 

 

النهارتجمع لكم طرائف ومفارقات صفحة آدم وحواء

قراء فوق العادة والإتصالات تخضع لمبدأقبل ما يطير لحمام

شاعر يبحث عمن تعزف على أوتار حبه، شيخ  يريدها خاتمة للقرآن وآخر يطلبفلة عبابسةللزواج

 

يتلقى قسمآدم وحواءيوميا، والمخصص من قبل الجريدة لعروض الزواج، كما هائلا من الإتصالات ورسائل لقراء من كلا الجنسين ومن مختلف شرائح المجتمع والفئات العمرية، قراء ومواطنون لا يربطهم بهذه الصفحة سوى هدف واحد ووحيد، ألا وهو نيل فرصة التعرف على شريك الحياة من خلال جريدةالنهار، التي تسعى إلى جمع اثنين في الخير ومساعدتهما على تأسيس أسرة صالحة، وإن اختلفت الآراء حول هذه الوسيلة التي تبقى مرفوضة من قبل العرف الجزائري.

هؤلاء القراء، يصنعون الحدث يوميا بفعل خصائصهم، وإن اختلفت فهي لا تخلو من الطرافة في شيء.

النهار، ومن جهتها، أرادت أن تقتطف لكم بعض من هذه الطرائف التي استقيناها من  الإتصالات، الرسائل العادية أو الإلكترونية، والوقوف عند أبرزها، والتي نتمنى أن تنال إعجابكم.

 

الإتصالات بمبدأقبل ما يطير لحمام

يؤمن الكثير من المتصلين بمبدأالعالم يحكمه الذين ينهضون صباحاوكذلكقبل ما يطير لحمام، هذا ما يقوم به الكثير من المتصلين، خاصة حين يتعلق الأمر بإعلانات من خارج الحدود أو ما يعرف بإعلانات ذات طابع خاص، حيث يؤكد الكثيرون أنهم يتصلون منذ الساعات الأولى من الصباح، وذلك من أجل ضمان الظفر بالرقم كأول متصل، والظفر بذلك بإعلان من نوع خاص.

 

شاعر يبحث عمن تعزف على أوتار حبه

هو شاب من العاصمة، يبلغ من العمر 25 سنة، قال إنه جميل المظهر وأنيق، جامعي ومثقف، عاطفي للغاية، شاعر ويعزف على أوتار الحب، طلب من القائمين على الصفحة إيجاد عروس له تكون مرآة لشخصيته، حين يراها يرى نفسه فيها، منبها إياهم عدم إعطاء معلوماته الخاصة سوى للمعجبات به والمستعدات للركوب في بحر الحب الذي اختاره لنفسه.

 

عايزة أتجوزالجزائر

ومن جهتها كريمة، فتاة من ولاية البليدة، ماكثة في البيت، تتصل كل صباح من أجل الحصول على معلومات شريك الحياة عبر الجريدة، والغريب في الأمر أنها لا تمل من الإتصال بنا رغم الضغط الكبير الذي تشهده أرقام الهاتف الخاصة بالصفحة. أما عن الطريف في أمرها، أنها قد تقدم لخطبتها أكثر من عشرين عريسا إلا أنها لم تتمكن إلى حد الآن من إيجاد نصفها الآخر. كريمة  تقول إنها لن تفقد الأمل أبدا في دخول القفص الذهبي مع فارس الأحلام، الذي لن تتوانى في محاولة كل الوسائل للظفر به.

 

من تصل بي إلى بر الأمان؟

أما عبد الحق، فقد أقام الدنيا وأقعدها حين تم رفض طلبه في الحصول على معلومات خاصة بأرملة ميسورة الحال في الخمسين من عمرها، وذلك لعدم توافق شروطه وطلباتها في زوج المستقبل، فهو شاب في الثلاثينات من عمره، بطّال، أراد من خلال زواجه بالأرملة الوصول إلى بر الأمان وبحر المال وجو الأحلام.

 

جليلمتصل فوق العادة

ومن بين سلسلة الطرائف أيضا، والتي يشهدها قسمآدم وحواءعلى مدار الأيام، اتصالات لأشخاص فوق العادة، منهمجليلمن ولاية ورڤلة، والبالغ من العمر 37 سنة، الذي يسعى إلى الإتصال بالصفحة من أجل الحصول على أرقام هواتف الفنانات، على غرارفلة عبابسةوالشابةصونيا، حيث يقول في كل مرة إنه يريد  التوصل إليهن من أجل تزويدهن بكلمات لأغانيهن التي يعشقها حتى النخاع، وآخر يتصل خصيصا لطلب الزواج من الفنانات، وعلى رأسهن المغنيةريم غزالي“. كما يتلقى القسم رسائل قصيرةأس أم أس، واتصالات عديدة، يكون طلب المتصل فيها تحويل رصيد على هاتفه النقال، ولكم أن تتخيلوا كيف تكون تلك الطلبات: “فليكسيلي ربي يحفظك،فليكسيلي في نجمة باش نعيطلو…” وفليكسيلي راح يخلاصولي ليزينيتي“.

 

أما عميدحمان، وهو مطلّق في 75سنة من عمره، فيبقى الحالة الإستثنائية الأطرف وليس الأغرب، من سلسلة الطرائف التي يصنعها المعلنون، حيث يقوم هذا الأخير بطلب نشر إعلانه أسبوعيا على أمل الظفر بشريكة تكمل معه ما تبقى من حياته، والتي يريدها، مثقفة، حافظة للقرآن أو خاتمة له، ولا يتعدى سنها 40 سنة.

ولعل هذه المفارقات التي تصنع الفرق بين المهتمين بالصفحة، قد تكشف في الكثير من الأحيان عن نواياهم وهدفهم من اللجوء إلى الجريدة، فهذا شاب يطلب رقم فتاة لكنه يشترط أن تكون معوّقة وقصيرة القامة، وآخر يفضلها عقيمة باعتباره يكره الأطفال، وأخرى تبحث عن الإستقرار لكن شرطها الوحيد أن يكون كفيفا، رغم إلحاح الطاقم عليها لمعرفة السبب خاصة  أنها لا تشتكي من أية عاهة معينة، إلا أنها رفضت الإفصاح عن السبب الحقيقي لاختيار هذا النوع لأنه من الغرابة

أما على صعيد الرسائل الإلكترونية، فحدث ولا حرج، حيث لا يمكننا الحديث عن الإهتمامات بدون ذكر ذلك الشاب من حسين داي، الذي يرسل أكثر من 40 رسالةإيمايليوميا، لعله من خلال ذلك أراد التعبير عن مدى اهتمامه وتعظيمه لعبادة الزواج، أما ما ستقرؤونه الآن فهو نص لرسالة إلكترونية اقتطفناها من الـإيمايلالخاص بالصفحة، نعرضها عليكم كما هي: “جميلة جدا، أهبل شكلا ومضمونا، نعرف ندير

رابط دائم : https://nhar.tv/w6qs5