هل من امرأة فاضلة تقبل أن تكون زوجة ثانية 

إن التعدد أمر شرعه الإسلام، الحمد لله الذي جعل له حدودا من أقمها فقد فاز فوزا عظيما. ومن طرقه بالنية الصافية ستفتح الأبواب في وجهه لا محال. حقيقة أن مسألة التعدد فيها الكثير من الجدال. لكن بالمقابل يوجد من هن مقتنعات إن وجدن العدل وظروفا مهيأة لراحة البال. وهذه طلبات لرجال يرغبون في الظفر بزوجة ثانية عارضين عليكن الحلال.

الرقم السري :

136064

هل من امرأة فاضلة تقبل أن تكون زوجة ثانية 

رجل من ولاية مستغانم، متزوج، ولديه أولاد، محترم ومسؤول، وفي غاية الوقار. كما يتمنى أن تكون له زوجة ثانية على سنة الله ورسوله، لأسباب يشرحها لاحقا، يبلغ من العمر 35 سنة. لديه ورشة نجارة، وضعه المادي مرتاح جدا، يملك مسكنين حتى يتسنى لكل واحدة أن تجد راحتها فيه.

صاحب الطلب يتمنى أن يلاقيه القدر بامرأة متفهمة، أخلاقها فاضلة وتقدر الحياة الزوجية. لا يهم من أي ولاية تكون، فكل بنات وطنه أصيلات، مستعد لأن يسترها مهما كان وضعها الاجتماعي. فقط يريدها ماكثة بالبيت ومقبولة الشكل، كما لا يتعدى سنها  35 سنة.

الرقم السري :

136065

بالمعروف وفي كنف الحلال ابن سطيف يريدك في الحال

إلى ولاية سطيف الآن، نقدم لكم رجلا غاية في الاحترام، متزوج وأب لولد، متقاعد من الجيش. مضى من عمره 53 عاما، يتمنى أن تكون له زوجة ثانية وذلك برضى الأولى. يريدها في الحلال على سنة الله ونبيه خير الأنام، امرأة تكون مقتنعة بالتعدد طيبة وحسن الأخلاق، تبادله بالحب واللطف. زوجة بروح جميلة وقلب مفعم بالمحنة، تكون من إحدى الولايات الشرقية، أو من العاصمة، سنها ما بين 30 و45 سنة. متدينة أصيلة، لا يهم إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت، كما يقبلها إن كانت أرملة أو مطلقة حتى بأولاد. يعد السيد عبد الباقي من جهته أن يوفر لها مسكن خاص.

طالع أيضا :

الرقم السري :

136062

سأعاملك بالعدل وأكون عند حسن الظن

بقلب كبير لا يحمل إلا الخير، أراسلكم اليوم لأعثر على راحة البال، نيتي شريفة، وقصدي الحلال. وأتمنى التعدد على سنة خير الأنام، أنا من ولاية البليدة، ابلغ من العمر 58سنة، متزوج و لي أبناء، أمارس التجارة. وأكثر ما يمكنني أن اعد به من أجدها لي ملبية، سكن خاص بها اجعلها أميرة على عرشه.

فهل من أمكرا طيبة تقبل عرضي في الحلال، لا أشترط فيها سوى الأخلاق والتفهم. وامرأة تكون من إحدى ولايات الوسط، سنها أقل من 50 سنة. ولا يهمني إن كانت أرملة أو مطلقة، وأفضلها ما كثة بالبيت.

سأعاملك بالعدل وأكون عند حسن الظن