هل سيقنع حداد إبن منطقته ربراب

بعد فوز رجل الأعمال، علي حداد، برئاسة منتدى رؤساء المؤسسات، وعد بوضع سياسة وخطة عمل جديدة لتشجيع أرباب العمل الجزائريين على الاستثمار بالجزائر، من خلال العمل على وضع مختلف التسهيلات أمامهم.وخلافا للوعود الذهبية التي أطلقها حداد، فإن رجل الأعمال اسعد ربراب الذي ينحدر هو الآخر من نفس منطقة حداد، قام مؤخرا بتركيز وتوجيه استثماراته نحو الخارج.فهل سيتمكن حداد من إقناع إبن منطقته بتغيير سياسته الإستثمارية، ويقوم ربراب رجل الاقتصاد الذي يفكر دائما بحسابات الربح والخسارة، بوضع ثقته في وعود سياسية؟