إعــــلانات

هذه هي الكلمة الأخيرة التي قالها عبد الحميد ملزي واويحيى وسلال للقاضي

هذه هي الكلمة الأخيرة التي قالها عبد الحميد ملزي واويحيى وسلال للقاضي

اسدلت محكمة سيدي أمحمد الستار على محاكمة مدير اقامة الدولة موريتي عبد الحميد ملزي والوزيرين الأولين السابقين الأولين احمد اويحي وعبد المالك سلال.

المتهم احمد اويحي: شكرا سيدي الرئيس على سعة صدركم، انا متابع بنفس التهم المتعلقة بشؤون الدولة بعدما ما خدمت الدولة 43 سنة منها 12 كوزير أول. ولا اعتقد ان هذا المسار يكون مسار انسان أخطأ في تسيير شؤون البلاد.

الوزير الأول مكلف عليه ان يتخذ قرارات بسرعة على اساس المعطيات التي تقدم اليه من طرف وزراء او مستشارين. وتابع اويحي،”هذا يخليني ان ضميري مرتاح وهذا ما أردت أن اضيفه في هذا التدخل بعدنا شرحت طيلة ساعة عن اسباب والأمور التي تركت اتخاذ القرارات في، هذه القرارات اطلب البراءة وشكرا سيدي الرئيس.

كلمة عبد المالك سلال الأخيرة

اما المتهم عبد المالك سلال، فكانت كلمته الأخيرة “أظن الناس كل فهمت الوضع، سيدي الرئيس القضية هذه عندي طلب فقط، لكم شفت أمر الإحالة يطلب تجميد ممتلكاتي وممتلكات زوجتي تأسفت كثيرا لست متهما بالرشوة ليس لي علاقة لي بهده الملفات، كيف يطلبون حجز منزلي العائلي ومنزل زوجتي والذي بنيته في الثلث الخالي في بالومبيتش ماشي في حيدرة.

نجوت من الموت مرة لما أطلق عليا الرصاص، ولقد سجلت المنزل باسمها كانت في السبعينات إطار بوزارة البريد، في التسعينات أحسن أستاذة جامعية ثم خبيرة دولية وكاتبة ورسامة ومحاضرة دولية، وعبد المالك سلال 46 سنة.. 10 سنين والي اربع سنوات ديبلوماسي، الا يمكنني أن يكون لي شقة.

حسابي البنكي ايضا لماذا يجمد ؟ ألم أكن قادرا أن اشتري سكنا راقيا في حيدرة.

كم من مرة طلب مني أن أترشح لكن أنا خاطيي ورفضت الطلب، حسبي الله ونعم الوكيل، لدي شقة اشتريتها بمبلغ 90 مليون من كناب، هذا ما املكه،  كنت سفيرا وزوجتي خبيرة، ابني كان ناجح اشترى دار او شقة ما دخله معي أنا.

اطلب منكم سيدي الرئيس البراءة

كلمة عبد الحميد ملزي الأخيرة

المتهم عبد الحميد ملزي : انا في 31 افريل اختطفت من طرف الأمن العسكري خطفوني من الطريق، كنت عندهم لم أعرف حتى من خطفني في 7 جوان دخلت للسجن، وجدت عائلتي ثم ادخلوا ابنائي إلى السجن، لا يوجد أي شاهد او شركة او خبرة كانت ضدي، لايوجد تبدبد للمال أين الخزينة العمومية لاثبات ذلك، اكثر من ذ50 سنة في خدمة الدولة الجزائرية. حبوا يحطموا اسم العائلة اموالي لا تتعدى 400 دج من الأجور واليوم بقي في حسابي، 150 دج فقط ، بغدادي هذا الشخص الوحيد هزو صديق دربي هو من علمني ان هذه الأموال نتع الدولة ،اطلب منكم البراءة ويكثر خيركم.

رابط دائم : https://nhar.tv/KwVSj