هذه هي أسباب توتر العلاقات الجزائرية المغربية
تبادل رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة والعاهل المغربي برقيات مجاملة بمناسبة الذكرى الـ 27 لإعلان قيام الإتحاد المغاربي، إلا أن فتح الحدود مستبعد ويتطلب إستجابة المغرب لعدة شروط.
وشكلت دبلوماسية المناسبات والبرقيات البروتوكولية التي طبعت العلاقات الجزائرية المغربية طيلة الأسبوع الجاري، رسائل مبطنة بين قصر المرادية والقصر الملكي.
ومن أسباب توتر العلاقات الجزائرية المغربية:
تمسك الجزائر بشروطها الثلاث قبل إعادة فتح الحدود المغلقة من 1994
مطالبة الجزائر القصر الملكي بوقف الحملة العدائية الرسمية والخطابات الإستفزازية للعاهل المغربي محمد السادس
التصريحات العدائية من قبل أعضاء الحكومة المغربية والطبقة السياسية
تورط نظام المخزن في المتاجرة بالمخدرات وإغراق الجزائر بالسموم وإحباط الأجهزة الأمنية الجزائرية محاولة إدخال 109 طن من السموم خلال 2015
توظيف نظام المخزن للإنفصالي فرحات مهني لضرب استقرار ووحدة الجزائر
ضرورة إحترام الطرف المغربي للمبادئ الجزائرية تجاه حق الشعوب في تقرير مصيرها وعدم إخراج قضية الصحراء الغربية عن سياقها الأممي .