ناجيت ربي أن تكوني رفيقة دربي.. فلا تطيلي الغياب
بقلم
النهار الجديد

نداء إلى السيدة لبنى من تيزي وزو
سيدتي نور، أنا ذاك القارئ الوفي، لازلت أبحث عن زوجة تقية ومتفهمة ومثقفة، وضعت ثقتي العمياء في جريدتكم المحترمة، وقد انفطر قلبي عندما قرأت قصة «لبنى من تيزي وزو» في ركن قلوب حائرة ليوم 18 ديسمبر، وأحسست بتوبتها وندمها واعترافها الجريء، وناجيت الله أن يرزقها الرجل الصالح، ثم طرحت سؤالا على نفسي، لما لا أكون أنا ذلك الرجل، فهي واثقة من نفسها ومستعدة للزواج ومحال أن تضيع فرصة حقيقية لبناء أسرة، كما أنها مثقفة وواعية، وأنا بدوري مستعد للزواج والاجتماع بها تحت سقف الحلال بإذن الله، وابتغاءً لوجهه الكريم، وقد سبق أن شرحت لكي حالتي في رسائل سابقة.
غايتي الهناء، لذا أوجه النداء لهذه السيدة وأملي أن تكون من نصيبي، وأن تعينني على الطاعة والتقوى، والله على ما أقول شهيد.
@ بكير
رابط دائم :
https://nhar.tv/iluSH