ميسور من الناحية المادية يعدك بحياة وردية

الرقم السري :

136611

ميسور من الناحية المادية يعدك بحياة وردية

نستهل ركننا هذا برجل على قدر كبير من الرفعة، طيب خلوق. تعلم من تجربته الأولى وأبى إلا أن يمنح نفسه فرصة أخرى للإرتقاء الروحي إلى جانب كيّسة فطنة تبثّ فيقلبه السكينة. صاحب إعلاننا هذا رجل في ال43من عمره، يمارس التجارة وأوضاعه المادية ميسورة بفضل الله. ويعدك بحياة أفضل، صحيح أن الطلاق عصف بحياته، إلا أن هذا لم يكسر من شغفه في يرسو على برّ الأمان.

تواصل معنا والأمل يحذوه لأن نكون نحن السبب في ظفره بفتاة الأحلام، فتاة يريدها من العاصمة وضواحيها. سنها لا يتجاوز36سنة، يريدها عزباء، كما يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. شرطه أن تكون ماكثة في البيت حتى تكون معززة في كنفه تخدمه فيقدّرها. حسنة الأخلاق والأدب بها يكتفي.

الرقم السري :

 136612

 فيض من العطاء يحيى على قيد الأمل في اللقاء

على غرار إعلاننا الأول، خاطبنا عاصمي أخر إلتمس كبير الفرج في صفحتنا ومنبرنا، صاحب الـ49عاما. كتب عليه الطلاق وله أولاد في رعاية الزوجة. هو موظف مستقر ولديه سكن خاص وهو يحيا على قيد أمل اللقاء بإنسانة تغمره حنوا ودنوا. إنسان إستشفّ من منبرنا سلاكه وخلاصه من وحدة قاتلة.

يتوسّم صاحب إعلاننا هذا من قارئات جريدتنا وتحديدا ركننا الأغرّ. إنسانة تتبنى نفس المبدأ الذي يربو إليه وأن تكون مقتنعة بالسترة وبناء أسرة. شرطه أن تكون من العاصمة وضواحيها، سنها لا يتعدى45سنة. لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، ذات أخلاق وهمّة عالية، يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد.

الرقم السري :

136613

أعزب يبتغي أرملة يجبر كسرها ويكون أبا لأبنائها

بطيب قلب وحلاوة روح. خاطبنا صاحب قلب طيب أبى إلا أن يشاركنا حلمه في العثور على إنسانة يكون له معها الأجر والثواب. عاصمي أعزب في الـ48من عمره، يحيا بمعية والديه وإخوته، وهو موظف مستقر.

يريد أن يبني بالحلال حياته مع إنسانة طيبة خلوقة، شرطه أن تكون أرملة بأولادها يعيلها ويرعى أبناءها بكل رحابة صدر. ويسعد أن يكون لهم الصدر الحنون، شرطه أن تكون من ستصبح على ذمته من العاصمة وضواحيها، سنها لا يتجاوز43سنة. لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت. فقط ما يهمه أن تسعد إلى جانبه وتهنأ برفقته ما بقي لهما من العمر.

طالع أيضا :

أرمل وحيد يريد أن يحيا الأمل من جديد