مودّتي عربون أما الإحسان فدائما ولن يزول

الحياة تُعلم وتُكون وتلقن الدروس، أفضل من كل المدارس، نستخلص منها العبر ونعيش التجارب الكثيرة والمتنوعة.

والذكي من يمكنه السير دائما إلى الأمام وعدم الالتفات إلى الوراء، لأن ذلك في حكم الماضي، ولا ينفع صاحبه بشيء.

فمن تعثر في مشروع ما عليه سوى شد رحاله ويمضي إلى محطة أخرى، وهذا ما أسعى إليه، من خلال مشاركتي في هذا الركن.

أنا رجل يمتلك كل شيء في الدنيا ولكنه يفتقد لأهم ما في الدنيا.. السعادة وراحة البال.

لهذا أنا بصدد البحث عنهما من خلال منبر آدم وحواء، عسى أن يوفقني الله إلى ما يحب ويرضى ويرزقني زوجة تنثر على حياتي بذور الأمل والابتسامة.

علي من إحدى مدن الوسط الجزائري، رجل أعمال يمتلك مصنعا لإنتاج البسكويت، يبلغ من العمر 42 سنة، مطلق أب لطفل تحت وصاية الأم.

يمتلك مسكنا خاصا، غايته الارتباط وتحصيل الحلال بما يرضي الله، مع زوجة وفية وصادقة، تحرره من الوحدة وتكون له خير سند ومعين.

يفضل أن تكون شريكة حياته، من إحدى مدن الشرق الجزائري، يقبلها أرملة أو مطلقة بطفلين على الأكثر، يوفر لهما العناية وراحة البال.

لا يمانع إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، سنها يتراوح ما بين 28 و38 سنة، يعدها بالإحسان والعشرة الطيبة على مدى الأيام.

للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام  3800/3801/3802 :

الرقم السري : 131656

مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية

اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر.