مهندسة مرموقة وصاحبة بيت كبير تعدك بالخير الوفير
الرقم السري :
136091
هو سندي من يبدد غربتي إلى الأبد
لا يمكن أن تكتمل الحياة لأحد، هذا هو المبدأ الذي خلق الله عليه الكون. ففي غمرة ما نملكه نسعى ونبحث ونبني جسورا من الأمل لبلوغ ما لا نملكه. ومها إنتابتنا العثرات وعظمت في طريقنا العقبات إلا أنني نبقى متمسكين بحزمنا ورغبتنا في بلوغ المقاصد. فلا يخلو قلب طموح من الأحلام والرغبات، وهذا تحديدا ما أصبو إليه وأرغبه. فبعد أن حققت أحلامي المادية من منصب عمل كمهندسة دولة في مؤسسة مرموقة مكنني من إقتناء بيت كبير الأرجاء. ولم أعد أبحث سوى عن المستقر النفسي. الذي يكفل لي عيشة هنية مرموقة إلى جانب من يقدرني ويحترمني ويجزل عليّ بالعطاء المفعم بالتقدير والإشادة.
أنا إبنة إحدى مدن الجنوب الجزائري، في العقد الخامس من عمري. لا أبدو في هذا العمر نظرا لأنني بشوشة المحيا، جميلة الأخلاق وطيبة السريرة. سمراء البشرة، طويلة القامة، موظفة مستقرة في مؤسّسة عمومية. مطلقة بطفل يحيا في كنفي، أبتغي من أن يكون لي حظ مع رجل يسمو بي ويأخذني إلى بر الأمان.
زوج محب ومخلص يغدق عليّ بالسكينة التي طالما ناشدتها. لا شرط لدي سوى أن يكون له مصدر رزق ثابث من الوسط أو إحدى ولايات الشرق الجزائري سنه لا يتجاوز60عاما. الوسط أو إحدى مناطق القبائل، اقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين، وله مني كل الإحتواء والوفاء.
طالع أيضا :
الرقم السري :
136088
من تدخل الفرحة على قلبي وتكون رفيقتي مدى عمري
رجل من العاصمة، يبلغ من العمر 52 سنة، موظف مستقر، ولديه سكن خاص، عصف الطلاق. بعد تجربة كانت فاشلة لم تثمر بأولاد، ولأنه رجل على قدر من الرزانة والوقار، يتمنى لأن يحسن هذه المرة الاختيار. وأن يعثر على زوجة تحمل أطيب الخصال، ترافقه المشوار وتعمر إلى جانبه الدار، زوجة تكون واعية وحنونة من العاصمة وضواحيها. سنها لا يتجاوز 48 سنة، يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، ولا يهم إن كانت عاملة أو ماكثة بالبيت.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.