من يكون أمين على عاصمية مطلقة في الستين؟
الرقم السري :
138173
من يكون أمين على عاصمية مطلقة في الستين؟
أنا إنسانة عاصمية مؤمنة وراضية بما كتبه الله لي وإنما أرى أن الزمن يجري وأنا لم أغير من واقعي شيء. والوحدة تمزق أوصالي وتجعلني أحيا بعض الهواجس أنني سأكون يوما ما بلا سند. هون الضعف الوحيد الذي يتسلل إلى قلبي كل لحظة ليجعلني أحيا بلا تردد حيرة ما بعدها حيرة.
وأنا في سني هذا نلت من طاعة الله ورضا الوالدين الراحلين الكثير. وبالرغم من طلاقي في سن مبكر إلا أن شيئا لم يغير من عزيمتي أو يثبط إرادتي. حتى أكون أحسن وأفضل في كل مرة أستعيد فيها مرارة خيبة لم يكن لي دخل فيها. وهذا ما دفعني اليوم أن استجمع قواي وأتسلح بالإرادة حتى أجد لقلبي متنفسا جديدا. كيف لا وفرصتي ذهبية على يد مركز الأثير. الذي ومن خلاله يمكنني أن أجد ضالتي المتمثلة في زوج كريم يكرمني وأمضي معه في دنيا الأمان والسعادة.
أنا إمرأة عاصمية أصيلة ، في العقد السادس من عمري، أبدو اقل من سني، محبة وجميلة، طيبة وحلوة المعشر. ماكثة في البيت وبعون الله أدير أموره بكل حنكة، أتمتع بالصحة والعافية والحمد لله، بيضاء البشرة ومتوسطة القامة.
أريد أن أجسد حلم الإستقرار على أرض الواقع مع رجل صادق وحنون، أقبله من أي ولاية من ربوع بلادي. لا اشترط في سن من سأسعد بمرافقته الدرب سوى أم يكون مناسبا لسني، رجل اقبله مطلقا أو أرملا بأبناء بالغين. كما أقبل أن أكون زوجة ثانية لمن يعي ثقل مسؤولية هذا الزواج وقدسيته. وأنا مستعدة بما في قلبي من جدية لأسعد من سيكون سبب سعادتي.
الرقم السري :
138174
ذو كرم وسخاء أحيا معه السعادة والهناء
أحس بأنني أدنو من يأس كبير. فانا لست كباقي النساء أترفع عن العلاقات وليس لي رغبة في أن أدخل غمار معرفة لن أجني منها شيئا. وهذا ما دفعني أن امنح نفسي اليوم فرصة أن أبحث عن روح اسكن إليها عبر منبر مركز الأثير.
أنا امرأة عاصمية في العقد الرابع من عمري، موظفة مستقرة، لم يسبق لي الزواج، مقبولة الشكل، متوسطة القامة، محترمة وبشوشة.
أريد أن أجتمع في الحلال مع رجل صادق من العاصمة وضواحيها، سنه ما بين43و50سنة. أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، كما أشترط أن يكون له سكن مستقل ومصدر رزق ثابث.
الرقم السري :
138175
من يأخذ بيدي ويكون إلى آخر العمر سندي
لا تتعب الأقدار أبدا ما دامت بيد الله جل شأنه. لكن ما يتعب أن لا يجد المرء من يحس به ويحتويه في حياته. فيبدد عنه ألام أمور تقع في قلب فتدميه وتفتك به.
هذا ما أريد أن أستهل به إعلانا وضعته بين أيدي القائمين على مركز الأثير. وكلي أمل في أن أجد رفيق لدرب الذي من شأنه أن يغمرني بالسعادة.
أنا إمرأة من سطيف، أبلغ من العمر48سنة، لم يسبق لي الزواج، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية. جميلة الشكل. طيبة وحنونة، أريد أن أحيا تحت ظل الستر والحب مع رجل يقدر ما بلغته من نجاح وتألق في عملي. رجل لا يتجاوز سنه55سنةن أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين. قادر على المسؤولية وجدير بأن أكمل معه مشوار العمر والحياة.
الرقم السري :
138176
لمن يبتغي الصلاح والسداد أنا له رهن الإشارة
طرقت أبواب ربيعي الرابع و الثلاثين، نهلت من العلم ما يكفيني أن أمتهن بضمير رسالة نبيلة تتمثل فؤ التدريس. لا يهمني في المرء سوى علمه و تقواه، و لا يمكنني أن أنكر فضل الرجل و دوره في حياة المرأة إن بدوره هو أدرك قيمتها و علم برغبتها في أن تحيا معه الند للند في المسؤوليات وأعباء الحياة.
تفكيري لم يكن بالعميق ، و قد قررت أن أكون من خلال مركز الأثير للإصغاء لشريك العمر باحثة. لا يهمني إلا أن يكون متقيا، من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز ال45 من عمره. أكثر ما يهمني أن يكون له مصدر رزق و أن يكون له بيت مستق. أريده أعزبا كما أقبله مطلقا أو أرملا لكن بدون أولاد. ولا يفوتني إن أنوه أنني شابة من الوسط الجزائري، ابلغ من العمر33سنة، لم يسبق لي الزواج. اعمل في سلك التعليم، متوسطة القامة، مقبولة الشكل. مدركة لأمور ديني و محددة لأهداف دنياي أسأل الله التوفيق و سدادا الرأي.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar