من يفوز بهذه الجوهرة ويحظى بسعادة الدنيا
الرقم السري :
138567
من يفوز بهذه الجوهرة ويحظى بسعادة الدنيا
نستهل عروضنا في هذا الركن لإطارات متميزات من شرق البلاد، ونعرفكم على شابة حقا غايتها الستر والثبات. تتمنى في هذه الدنيا سوى الارتباط، والظفر بزوج صالح، متوكلة في ذلك على المولى وسألته التسهيل في أمورها. صاحبة الطلب تبلغ من العمر 43 سنة، موظفة إطار في التعليم العالي، لم يسبق لها الزواج. سليلة أسرة محافظة وطيبة، تدين لوالديها بالكثير وتعدهم أن تكون عند حسن ظنهم.
أملها ورجاؤها بالله العلي القدير، أن تعانق السعادة إلى جانب رجل راجح التفكير. تفضله من العاصمة أو إحدى ولايات الشرق الجزائري، سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا بدون أولاد أو أرملا بأولاد. شرطها فقط أن يكون مثقفا وذو نية صادقة في الزواج، يعينها في حياتها ويدفعها قدما نحو الأمام.
الرقم السري :
138568
رجل صادق يمنحها الحب والأمام هذا كل تطلب صاحبة هذا الإعلان
شابة من وسط البلاد، على قدر كبير من الاحترام واللباقة، ذات حشمة ووقار عاليين تتميز بهما. مكنتها من أن تكون سيدة الهمة والشأن بلا منازع، تتمنى أن تجد من يقدرها في هذه الدنيا ويحتوي قلبها المفعم بالطيبة والأخلاق. سيدة تبلغ من العمر 46 سنة، مطلقة بدون أولاد، عاملة، مقبولة الشكل ومتوسطة القامة.
تحلم صاحبة إعلاننا الأول في هذا المنبر بالاقتران على سنة خير الأنام. مع رجل صادق يضع يده في يدها ويمضيان في وئام ومودة، تفضله من إحدى ولايات الوسط. لا يتعدى 60 سنة، لا يهم إن كان أرمل أو مطلق، عامل مستقر وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.
الرقم السري :
138569
زوجا صالحا لعروس من الغرب
نختم عروضنا من غرب البلاد وبالتحديد من ولاية مستغانم، نعرفكم على شابة متميزة وحنون، تبلغ من العمر 41 سنة. عزباء لم يسبق لها الزواج، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، سمراء البشرة، ومتوسطة القامة. بشوشة كيّسة، من النوع الذي يزرع البهجة والسرور في قلب المحيطين بها .
اتصلت بنا والأمل يغمر قلبها الحنون، أن يسوق الله إليها نصيبا تكمل معه مشوار العمر. رجل فيه من الرجولة والشهامة ما يجعلها تحيا إلى جانبه مطمئنة القلب، لا يهم من أي ولاية يكون. سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بولدين فقط، وشرطها أن يكون موظفا مستقرا.
الرقم السري :
138570
أبحث عن ابن الحلال شهم يحسن لي على الدوام
ترردت كثيرا قبل أن اتصل بكم، لكن رغبتي في ترميم شرخا أصاب حياتي منذ زمن. دفعي لأطلب حظي متوكلة على الله بأن الآتي سيدون أفضل بحوله وقدرته. فما عانيت في الماضي أثر عليَّ كثيرا وكنت دوما أشعر بالوحدة والقنوط. ولم يكن انسي سوى ابنتي التي ضحيت بشبابي من أجلها، كنت أعمل وأجتهد حتى أوفر لها كل ما تتمناه وترغبه. مضحية بحاجتي إلى من يسندني ويدعمني بعد الانكسار. وبعد أن بلغت من العمر 43 سنة. وبعد المنصب الذي تبوأته وبعد كل جميل حققته من سكن ورخاء. بات لزام عليّ أن أعيش تحت كنف رجل يقدر ما بلغته. ويعي التضحيات التي أقدمت عليها ونلت على إثرها ما لا يعد ولا يحصى من النعم والكماليات.
أنا امرأة من العاصمة، أبلغ من العمر 43 سنة، إطار في مؤسسة وطنية مرموقة. مطلقة ولي بنت في المستوى الجامعي، بيضاء البشرة، طويلة القامة،والحمد لله والمنة لي جمال أخاذ يسبي العيون. ولي أيضا بيت كبير الأرجاء به من الكماليات ما يسر الناظر ويبعث على السكينة، لا ينقصني سوى رجل محترم. مثقف، سنه لا يتجاوز 53 سنة، من العاصمة فقط أو ضواحيها، موظف مستقر. لا يهمني إن كان مطلقا أو أرملا فقط أريده بدون أولاد.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar