طرقوا باب الأثير راجين من المولى القدير أن يفتح أمامهم باب النصيب، لأن يكملوا نصف الدين، ولأننا دوما في الخدمة، وإسعادكم راحتنا، فلن نتأخر في المساعدة، ودوما تجدوننا إن شاء الله على أهبة الاستعداد لمدّ جسور الحب والمودّة بينكم وبين من ترونها مناسبة لتتقاسم معكم مشوار العمر تحت ظلّ الحب. هم العزاب الذين يبحثون عمن … تابع قراءة من يفتح الباب لهؤلاء العزاب
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه