خلوقة وغايتها الإستقرار فمن يطرق بابها وينوي الحلال

بقلوب مؤمنة صابرة راضية بما قسم الله، اتصلن بنا سيدات غايتهم السير فيها يرضي الله. تطمحن للعيش على ما يحبه ويرضاه. وعلى هذا الأساس نحن لم ولن نبخل بمد جسور الخير ليعثر كل على ضالته وينعم بالستر والهناء. وهذا منبرنا نتمناه مفتاح الفرج لكل أنثى تريد تحصيل الحلال وبلوغ الآمال وبعث الوصال في حياتها. منبرنا هذا منكم وإليكم ومتى كنتم بخالص النية تخاطبوننا فإننا نعدكم بخدمة في المستوى، وليس ذلك علينا بغريب.

الرقم السري :

136249

خلوقة وغايتها الإستقرار فمن يطرق بابها وينوى الحلال

بالرغم من أنها مرت بتجربة قاسية، إلا أنها لم تعرف قط طريقا لليأس، كما واصلت طريقها بخطى ثابتة. وبقيت تحقق التألق والرقي عاليا، هي شابة من إحدى ولايات الغرب الجزائري، مطلقو أم لبنت، تبلغ من العمر 47 سنة. تشغل منصبا مرموقا في مؤسسة عمومية، متوسطة القامة وقد، حباها الله بجمال الروح قبل جمال المظهر. وعلى قدر كبير من المسؤولية والوعي.

تتمنى أن يلاقيها القدر بالنصيب الحلال، الذي يحميها ويقدر قلبها الجميل، رجل تقي ومتدين يخاف الله. سنه لا يتجاوز 60 سنة، تفضله من إحدى ولايات الغرب فقط، لا يهم إن كانت أرمل أو مطلق حتى بأولاد. شرطها فقط لأن يكون له عمل مستقر وسكن خاص، وله عليها بالوفاء والإخلاص.

الرقم السري :

136250

من يحملها على بساط الحلال.. ويحلق بها إلى بر الأمان

من بلاد القبائل وتحت لواء عبق الأصالة والمروءة، خاطبتنا إحدى بناتها التي لم ولن تستسلم للانكسار هي الأخرى. عانقت الأمل واتصلت بنا تناشد من جديد شهما محبا يمنحها السعادة والاستقرار، هي امرأة من معدن نفيس. ابنة منطقة القبائل كما ذكرنا، تبلغ من العمر 44 سنة، هادئة وحنونة، مطلقة بدون أولاد. ماكثة في البيت، ذات جمال قبائلي ومتوسطة القامة، بنت أصول تعي مسؤولياتها وما عليها.

تتمنى أن تعثر عن نصيبها الجميل، وبإذن الله تبني عشها تحت سقف المودة والرحمة إلى جانب رجل أصيل. يكون من إحدى ولايات الوسط، تقبل أن يكون مطلقا أو أرملا بأولاد تسهر على راحتهم وخدمتهم، فتحقق بذلك حلم الأمومة. سنه يكون أقل من 60 سنة، يكون عامل مستقر، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

الرقم السري :

136251

تتمنى أن تعيش حلاوة الحياة الدنيا.. اظفر بهذه العاصمية

هي سيدة متميزة بأخلاقها وطيبة قلبها، حدثتنا وسلبت قلوبنا بروعة كلامها، أبدت النية الحسنة. والرغبة في إعمار دارها، أي نعم سبقت لها تجربة لكنها كانت قاسية، فلم يكتب لها الله الاستمرار. لكنها أبت أن ترفع الراية وتعلن الانهزام. اختارت أن تسعى فيها يرضي الله، وتبحث عن زوج تقي يحبها ويخشى الله فيها.

صاحبة العرض من العاصمة، تبلغ من العمر 42 سنة، لديها مستوى جامعي. متدينة وحكيمة في إدارة أمور البيت، يتيمة الوالدين وتتوق أن يكون لها زوج يحنّ عليها ويملأ روحها حبا. لا تريد صاحبة إعلاننا هذا سوى أن تكون البداية على يد من هو أجدر بقلبها، رجل صالح لا تهمها ولايته. سنه لا يتجاوز 55 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا حتى بأولاد، عامل مستقر، ولديه مسكن خاص.

الرقم السري :

136252

ابنة مدينة الورود تعد بحب لن يكون له حدود في الحلال 

نبقى في وسط البلاد، ونختم هذا ركن السيدات بواحدة من أرقى النساء، هي امرأة من ولاية البليدة. على قدر كبير من الاحترام واللباقة، لا يمكن الكلمات أن تفيها حقها، باختصار هي سيدة الأخلاق العالية. تتمنى أن تجد من يقدرها ويحتوي قلبها، تبلغ من العمر 46 سنة، مطلقة بدون أولاد، عاملة، مقبولة الشكل ومتوسطة القامة.

تحلم بالاقتران على سنة خير الأنام، رجلا صادقا يضع يده في يدها ويمضيان في وئام، تفضله من إحدى ولايات الوسط. لا يتعدى 60 سنة، لا يهم إن كان أرمل أو مطلق، عامل مستقر وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

طالع أيضا :

حياة يسودها الود والتناغم تهديها لك فلا تتأخر