من يحيطها بالأمان.. تكون له زوجة صالحة طول العمر

الرقم السري :

136388

من يحيطها بالأمان.. تكون له زوجة صالحة طول العمر

امرأة من إحدى ولايات الوسط الجزائري، تحديدا من ولاية المدية، مضى من عمرها 50 سنة، عزباء لم يسبق لها الزواج. ماكثة في البيت ومدبرة جيدة لأموره، ذات جمال خلاب وأخلاق عالية. أخبرتنا بكل ثقة وأمل أنها لا تشترط في الشريك الذي تتمناه سوى أن يكون موظفا مستقرا وتكون له زوجة صالحة. كما يعي مسؤولياته ويقدر المرأة كشريك، سنّه مناسب لسنها، تريده من إحدى ولايات الوسط الجزائري، حبذا لو كان أعزب. كما تقبله مطلق أو أرمل حتى بأولاد، للعلم غايتها واضحة، ومطلبها معقول. فهي لا تبحث سوى عن الاستقرار لتجني فيه نصيبها من السعادة والأمان.

الرقم السري :

136389

زوجة ستغدق عليك بالمحبة والاحترام.. ولا تطلب منك سوى الحماية والحنان

امرأة من ولاية شلف، وضعت كامل ثقتها فينا وتوسمت في ركننا خير. خاطبتنا بكل تقدير معربة عن أن يكون لها فرصة تناشد بها من يتوق للحلال وتكون له زوجة صالحة. ويرغب في إكمال نصف دينه إلى جانبها، هي سيدة جد محترمة، جميلة الخلق والأخلاق. تبلغ من العمر 47 سنة، ماكثة في البيت، بيضاء البشرة وطويلة القامة، متفهمة وتقدر الظروف.

تريد أن يكون لها نصيبا في الحلال إلى جانب رجل طيبا يحس بها ويهتمّ لأمرها وتكون له زوجة صالحة. تفضله من إحدى ولايات الغرب أو الوسط، سنه لا يتجاوز 55 سنة. وهي تقبل أن تكون أما لأبناء رجل مطلق أو أرمل تخدمهم وترعاهم وتسهر على راحتهم. التوفيق هو أكثر ما تتمناه هذه المرأة، فهل من أصيل يكون لها السند والمعين؟

الرقم السري :

136390

عزياء من الغرب بحاجة لمن يرافقها الدرب

إلى منطقة الغرب الآن، بالتحديد من ولاية وهران، نعرفكم على امرأة مفعمة بالحنان، كما هي عزباء لم يسبق لها الاقتران . بلغت الخمسين عام، ولا تزال على قيد الأمل، تتمنى أن تظفر بعريس الأحلام، سمراء هي حلوة مقبولة الشكل. محترمة وجادة، رصينة ومقبلة على الحياة لدرجة أنها تبدو أقل من سنها بكثير. سيدة بيت من الطراز الرفيع، وتدبر أموره بشكل مبهر ورائع.

تتمنى أن تتعرف على رجل محترم ومتفهم، نيته طيبة وقصده شريف، يأتي البيوت من أبوابها. ويطلبها على سنة الله وروسوله من أهلها، تفضله من إحدى ولايات الغرب أو الوسط الجزائري. سنه أقل من 65 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد، وشرطها الوحيد أن يكون لديه سكن خاص. ويكون لديه مصدر رزق ثابت يكفل لها الحياة الكريمة.

طالع أيضا :

ابن تيسمسيلت يناجيك يا صاحبة النصيب