من تكون أمّا لأيتام أعانها الله على الدوام
الرقم السري :
135890
هل من أم حنون لأبنائي
أن يجد المرء نفسه وحيدا مجبرا على تحمل مسؤوليته ومسؤولية 4 أيتام، فهذا ليس بالأمر الهين. أبناء رحلت أمهم إلى الرفيق الأعلى وتركتهم في حيرة من أمرهم، ولعل حيرتي أكبر من أي حيرة. فكرت كثيرا ورأيت أنه من غير اللائق أن ينشأ فلذات كبدي منقوصين من الحنان، فهم بأمسّ الحاجة إليه. كما أنني من غير اللائق أن أتصرف بأنانية. وأبحث لنفسي عن زوجة ترضيني بينما لي أبناء يتوقون إلى صدر حنون.
هذا ما دفعني أن أتواصل مع مركز الأثير حتى أجد ضالتي في زوجة تتفهم الوضع وتكون لي ولأبنائي نعم السند. لست أربو المحال، أنا أريد إمرأة متفهّمة وحنونة من إحدى ولايات الوسط، سنّها لا يتجاوز45سنة. مطلّقة أو أرملة أقبل أن أشقّ معها المشوار، أعاملها كأميرة على عرش متوّج إن هي أحسنت تربية أبنائي وإحتوتهم. علما أنني في الـ 50 من عمري. أشتغل كمقاول ولدي سكن خاص يسع الجميع حتى نحيا في سعادة، وأنا من منطقة القبائل.
طالع أيضا :
أعد أن أعاشرك بالمعروف وطيب نية.. حتى وإن كنت تبحث عن زوجة ثانية
الرقم السري :
135859
متميزة وعلى كل الأصعدة ناجحة.. فأين أجدك فالحياة تنتظرنا
كلنا نحمل في داخلنا أحلام نسعى مع كل اشراقة تحقيقها، لكن للأسف فالحياة لا تأتي دوما حسب رغبتنا. ففي رحلة تحقيق الذات وبناء المستقبل نصطدم بعدة عراقيل وهموم تجعلنا قاب قوسين أو أدنى من بلوغ السعادة. فأنا فتاة كانت لي أحلام فرحتي كانت كبيرة يوم تقدم أحدهم لخطبتي، لكن خيبتي كانت أكبر يوم خذلني بالنكران. وعدت إلى بيت أهلي أجر أذيال الانكسار، فانهارت كل أحلامي وانكسر قلبي. لكنني أعد ولم أستسلم وحمدت الله لعلا في ذلك خيرا لحياتي، وبعد تفكير طويل. توكلت على المولى القدير، وقلت أعد أنه لا مناص لي إلا البحث عن أمل أخر. يكون لي النور في العتمة، يكون لي السند حتى أحقق الاستقرار النفسي. فحواء لا تكتمل سعادتها سوى وهي تحت كتف رجل يحترمها ويقدرها ويمنحها الحب والتقدير. وهذا ما دفعني لأن أطرق أبواب الأثير راغبة في الحلال في أقرب الأجال، فليس فيما أريد عيب أو عار.
ولكل من يهمه أمري أقول: أنا شابة من المسيلة، مضى من عمري 40 عام، مطلقة كما أسلفت الذكر وليس أولاد. أدير أمور البيت بكثير من الحنكة وحسن التدبير، ذات جمال عربي أخاذ. فأنا طويلة القامة، رشيقة القدّ، بيضاء البشرة، ولي مفاجآت أخرى أبوح بها لمن ينوي معي الحلال.
أحلم باليوم الذي سأعيد فيه بناء حياتي مع رجل طيب ومحترم، يقدّر ما مررت به من ظروف. أريده صادقا في مسعاه وجادا في مسألة الزواج. لا تهمني ولايته بقدر ما أنا أهتم بأن يكون كفؤا وجميل الروح، سنّه لا يتجاوز 55 سنة. وأكثر ما أتمناه أن يكون موظفا مستقرا ولديه سكن خاص. كما أقبله مطلق أو أرمل، وأقبل حتى أن أكون زوجة ثانية لرجل منصف وعادل.
للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:
3800.3801.3802
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.androidapp