من تجعل إبن الوسط أبا وتغدق عليه بالمحبة؟

الرقم السري :

 138190

من تجعل إبن الوسط أبا وتغدق عليه بالمحبة؟

أن أجد توأما لروحي هو اكثر ما أريده وأتمناه. فأنا رجلت كادت خيبة الأمل أن تقتلني حيث أنني تزوجت ولم أوفق في أن يكون لي أبناء يبددون حيرتي وقلقي. ولأني وجدت مركز الأثير فإنني لم أفوت الفرصة  حتى أحقق ما أريده وأرغب فيه. إبن الوسط الجزائري، في العقد الخامس من عمري. مطلق بدون أولاد، موظف مستقر في القطاع العمومي، لدي سكن خاص.

أرسل بندائي لبنات بلدي وكل من بوسعها أن تحقق لي حلم الأبوة، إمرأة لا يتجاوز سنها 38سنة. كما أريدها من إحدى ولايات الوسط الجزائري، شرطي لأن تكون عزباء موظفة مستقرة في قطاع الصحة أو التعليم. أقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، مقبولة الشكل وقادرة على المسؤولية.

الرقم السري :

138191

إطار في الدولة سيجعلك أميرة قلبه

في رحلة التـأمين للمستقبل قد يسهو الإنسان، فيمر العمر من دون أن يحسّ به يمضي. إلا أني ولحسن حظي تداركت نفسي ومنحت نفسي فرصة أن يكون لي نصيب على يد مركز الأثير. فأرتبط بمن هي في مستوى تطلعاتي.

أنا سليم إبن ولاية البليدة، كما أبلغ من العمر41سنة، موظف مستقر في إحدى مؤسسات الدولة المرموقة. لم يسبق لي الزواج، ولدي سكن في طور الإنجاز.

أريد ان تكون لي زوجة طيبة صالحة من إحدى ولايات الوسط، أعدها لأن أكون لها نعم المؤنس والرفيق. سنها لا يتجاوز40سنة، كما أريدها عزباء جميلة الشكل. وحبذا لو كانت عاملة مستقرة أغدو معها وبها إلى رقيّ وسموّ وأحيا معها السعادة.

طالع أيضا:

صاحبة مروءة ومبادئ ستعانق معها السعادة في بيتها الكبير

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها