من أخلص معه نيتي وأسكنه قلبي وبيتي
الرقم السري :
136016
جميلة وميسورة تريدك خير مؤنس ورفيق
لم أكن لأخال نفسي يوما والوحدة تأخذ مني الجميل في حياتي، فبالرغم من إنشغالاتي الكثيرة وإنهماكي في العمل. إلا أنني أحس بأن ثمة ما ينقص قلبا يريد أن يتراقص على نغمات الأمل.
أمل لن يكون سوى على يد رجل متفهم. جميل الأخلاق بإمكانه أن يبدد مخاوفي ويعدني من أن يكون إلى جانبي وإلى الأبد. هذا هو مطلبي البسيط والوحيد. وأعلم نيتي أنني سأجد لا محالة ضالتي على يد جريدتي المفضلة التي ستكون هي فأل الخير على حياتي الجديدة.
أنا إمرأة عاصمية أبلغ من العمر45سنة، إطار في مؤسسة وطنية مرموقة، مطلقة ولي بنت في المستوى الجامعي. بيضاء البشرة، طويلة القامة، والحمد لله والمنة لي جمال أخاذ يسبي العيون . ولي أيضا بيت كبير الأرجاء به من الكماليات ما يسرّ النّاظر ويبعث على السكينة، لا ينقصني سوى رجل محترم. مثقّف، سنّه لا يتجاوز 53سنة، من العاصمة فقط أو ضواحيها، موظّف مستقرّ. لا يهمّني إن كان مطلّقا أو أرملا فقط أريده بدون أولاد.
طالع أيضا :
الرقم السري :
135894
من تجعلني أنعم بالسلام.. أعد أن أحقق لها كل الأحلام
على بركة الله، نستهل عروضنا، ونساهم بإذن الله في ربط الوصال بين قرائنا. فلكل من تريد أن تحقق حلمها وتزف عروسا لرجل صادق يطرق باب بيتها، نعرفكم على عاصمي في غاية الاحترام والتقدير، يعي حدوده مع الله ونيتي أن أبدأ من جديد مع امرأة صالحة وجادة تعينه على الطاعات والعبادات، ابن العاصمة رجل في الـ 53 من عمره، مطلق بأولاد تحت وصاية والدتهم، متقاعد من مؤسسة عمومية.
يتمنى أن يعثر على النصيب الطيب، إلى جانب خير متاع المرأة الصالحة. يردها أن تكون من العاصمة أو إحدى مناطق الوسط الجزائري، سنها لا يتجاوز 45 سنة. يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، ولا يهمه إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت. ما يهمه أن يكون بين يدي هذه المرأة مفاتيح السعادة التي تمكنه من العيش في سلام.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.