منتهى أملي قلب طيّب يحتضنني
الرقم السري :
136937
منتهى أملي قلب طيّب يحتضنني
تعودت أن أتحامل على نفسي وأن لا أبثّ بألمي لأيّ مخلوق. إلا أنني وقفت موقف العاجزة عن التحامل على الوحدة والروتين القاتل،. فأنا كأي أنثى أحنو لأن تكوت لي أسرة وأن أحظى بحب رجل طيّب يقدّر ما بلغته من رفعة وحنوّ. وهذا ما دفعني لأن أبلغ ما أربو إليه للقائمات على مركز الأثير حتى يكون لي بإذن الباري نصيب.
أنا شابة من ولاية البليدة، مضى من عمري 43 سنة، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية. لم يسبق لي الزواج وأنا أحيا بين كنف إخوتي بعد وفاة والداي، طيبة وحنونة، جميلة الأخلاق بشهادة كل من يعرفني.
لا شرط لي سوى أن يكون من سأجتمع به تحت سقف الحلال من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنّه لا يتجاوز50سنة. أقبله مطلقا بدون أولاد، كما أتمنى لو أنه يكون أرملا بأولاد أتعهّد على رعايتهم وحبهم ومنحهم كل الحب. شرط العمل المستقر والسكن الخاص من أهم ما أتمنى وجوده لدى الشريك حتى ننعم معا بالتناغم.
الرقم السري :
136938
طيّبة أمينة تعدك بالمعاملة الرصينة
أتوسم الخير الكبير في أن يكون منبر الأثير هو الفيصل لي في حياتي حتى أجد لي روحا أسكنت إليها وتسكن إليّ، هو الأمل الذي أحيا عليه منذ مدّة وأنا أضع ثقتي في قراء جريدتنا الغراء الذين من شأنهم أن يكونوا محتضنين لما أريده وأربو إليه، كيف لا وهو الحلال ولا شيء غيره.
أنا شابة من ولاية بومرداس، في الـ 40 من عمري، موظفة مستقرة في مؤسسة خاصة. جميلة ومحترمة، خمرية البشرة ومتوسطة القامة.
أتمنّى أن يكون لي حظ مع رجل طيّب محترم من إحدى ولايات الوسط الجزائري، كل ما أرجوه أن يكون جادا ومسؤولا. سنه من 40إلى50سنة، أريده أعزبا، كما أقبله أرملا بطفل أو طفلين سأكون لهما نعم الأم. وأكثر ما أشترطه أن يكون من سأكمل معه المشوار موظفا مستقرا ولديه سكن خاص.
الرقم السري :
136939
أربعينية ناضجة ستكون لك نعم الزوجة
بالرغم من أنّ لي من المسؤوليات الكثير. إلا أنني لم أفقد شغفي في أن أحيا إلى جانب رجل طيّب صادق حنون يغمرني بالحب والإحتواء. كما يجعلني أميرة على عرش قلبه. صحيح أن الطلاق الذي مني به زواجي عصف بي. لكنني أبدا لم أقرر أنها نهاية العالم ومن أنني لن أعانق السعادة ما حييت. وهذا هو السبب الأول الذي جعلني أتواصل مع القائمين مع مركز الأثير حتى أخطّ بثبات خطوات زواج ناجح ومتين..
أنا امرأة من إحدى مدن الوسط الجزائري، أبلغ من العمر 46 سنة، مطلقة بدون أولاد. موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، جميلة وطيبة، على قدر كبير من المسؤولية. ابتغي أن أجد لنفسي سندا لا يتجاوز عمره الـ70عاما، أعد أن أكون له نعم الزوجة والرفيق. شرطي أن يكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد. أو بأولاد راشدين، وأكثر ما أشترطه أن يتوفر مصدر الرزق الثابث والسكن المستقر لمن سأبني معه حياتي.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar