مناي زوج صالح يقدرني ويحترمني

الرقم السري :

136562

مناي زوج صالح يقدرني ويحترمني

لا يوجد أحسن من الحلال، فهذا الأخير هو الخيط الرفيع الذي يخلق السكينة في قلب صاحبه. حيث أنه ما من مؤمن يطرق باب الحلال طالبا إلا ويغمره الله براحة البال والأمان. ولأنّ الزواج سنة الله في خلقه فقد إرتأيت أن أتواصل مع القائمين على مركز الأثير حتى أحقق مأربي. أنا شابة من ولاية بومرداس، أبلغ من العمر 40 سنة، موظفة مستقرة، جميلة ومحترمة، خمرية البشرة ومتوسطة القامة. أتمنّى أن يرزقني الله بزوج صالح، جادا ومسؤولا، يحترمني ويقدّرني، يكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري. سنه لا يتعدى 50 سنة، لا يهمني إن كان أعزب،كما أقبله  أرمل أو مطلق حتى بأولاد. يكون عاملا مستقرا، لديه سكن خاص.

الرقم السري :

136563

 أربعينية سطايفية ستكون لك نعم الوفية

وجدت من الدلال في بيت أهلي ما لم أجده في أي مكان. فقد أغدق عليّ الجميع بكلّ الحبّ والودّ ولم أحتج يوما شيئا. إلا أن كيان أيّ أنثى لا يكتمل سوى بوجود رجل صالح تأوي إليه فيحتويها، ويكون لها نعم السند. ومن هذا الباب أريد أن أحظى بزوج طيب صادق يشدّ أزري. أنا شابة من ولاية سطيف، في ربيعي الأربعين، عازبة لم يسبق لي الزواج، حرفية وبنت أصول. جميلة الشكل ومتوسطة القامة، ربة بيت ممتازة وسليلة أسرة شريفة.

أحلم بالاقتران على سنة خير الأنام، إلى جانب زوج يؤمن بي ويمنحني دفعا في الحياة. رجل يقدر المرأة يتخذني زوجة ورفيقة عمر، سنه يكون أقل من 50 سنة، أريده من إحدى ولايات الشرق الجزائري. لا يهمني إن كان أرمل أو مطلق او أعزب، شرطي أن يكون عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه سكن خاص.

طالع أيضا :

الرقم السري :

136524

زوجا يخاف الله لعروس تعينه وترعاه

من العاصمة، اتصلت بنا إحدى بناتها شحذت همتها من أجل أن يكون لها حظ في الحياة. موظفة مستقرة في قطاع الصحة، وجدت من أنه بات لزاما عليها أن تجد لروحها توأمها. صاحبة العرض عزباء لم يسبق لها الزواج، جميلة، صافية القلب والنية، طيبة إلى أبعد الحدود وراجحة التفكير. كما تبلغ من العمر 40 سنة، تريد أن تحمل لقب زوجة لرجل حنون يقدرها وبالحب يلفها ويكون لها زوجا يخاف الله، تريده من العاصمة وضواحيها. سنه لا يتجاوز 50 سنة، أكثر ما تهتمّ له أن يخاف الله ويعطي لمسؤولية الأسرة كل اهتماماته. تقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين، وستكون في المستوى المطلوب بإذن الله.

طالع أيضا :

حياة قوامها المودة والرحمة يهديك إياها ابن تلمسان