مطلق عاصمي لزوجة ذات همة يرتجي

الرقم السري :

 138325

مطلق عاصمي لزوجة ذات همة يرتجي

من العاصمة التي ستكون أول محطة لنا في هذا الركن، تواصل معنا شاب في ال37 من عمره، موظف مستقر. طيب ومتخلق، فضّل أن يستأمننا على إعلانه حتى يتمكن من الوصول إلى مبتغاه الأول والأخير. والمتمثل في الإستقرار من جديد مع إمرأة محترمة ودودة، صادقة وذات همة عالية. صاحب إعلاننا سبق له الزواج إلا أن عمر هذا الزواج إنتهى. لديه سكن خاص يحيا به هو ووالدته التي لا يرى أن طاعتها من طاعة الله.

إلى عالم أفضل وأيام أنقى يريد صاحب إعلاننا الأول في هذا المقام أن يرتقي مع إنسانة صادقة طيبة. من العاصمة وضواحيها، شرطه أن تكون موظفة مستقرة، سنها لا يتعدى 33سنة. يريدها عزباء، كما يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد.

الرقم السري :

138326

إبن الوسط يهديك السلام والأمان وفيضا لا ينتهي من الحنان

خالد من إحدى مناطق الوسط  إرتأى خالد أن يكون له نصيب معنا من خلال إعلان تقدم به لمركزنا. حيث أنه يصر أن يكون الفرج على يد صفحة ادم وحواء .

صاحب ثاني محطة لنا في هذه الإعلانات أعزب في ال46من عمره، مسير لمؤسسة خاصة يديرها بكل حنكة وكفاءة. لديه سكن خاص، يعي مسؤولية الرجل تجاه المرأة. ويعي أن قدسية الزواج تكمن في المودة والرحمة التي تصقل  حياة أي زوجين. يريد خالد  أن يجمعه القدر  بإمرأة حنونة،شرطه أن تكون  مثقفة ، لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت. حبذّا لو كانت عاصمية أو من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنها لا يتعدى 38سنة. يريدها عزباء مثله، كما أنه يقبلها مطلقة أو أرملة لكن بدون أولاد.

الرقم السري :

138327

عاصمي على التعدّد مستعجل، فمن تكون له الأمل والمستقبل؟

عدنا للعاصمة من خلال أخر محطة لنا حيث إرتاينا أن يكون مسك ختام باقتنا لهذا اليوم. لرجل يبتغي التعدد على سنة الله ورسوله، شهم يعي ما يريده ويتمناه من زوجة تكون في حياته الثانية. تحيا إلى جانبه معززة مكرمة ، يصونها ويحفظها ويحبها. أمن بمنبرنا فإرتأى أن يكون هذا الأخير بابا يسوق له الخير من خلاله. بوعلام من العاصمة، رجل في ال41 من عمره. متزوج و له بيت مستقل و هو يعمل كموزع للبضائع على متن شاحنته الخاصة.

يبتغي بوعلام الحلال مع إمرأة سنها ما بين 28و40سنة، حبذا لو تكون عاملة حتى تكون سنده . يريدها من العاصمة و ضواحيها، و هو مستعجل على أمره هذا،و الله شاهد على ما يقول.

الرقم السري :

138328

وهراني أرمل يحلم بالعيش على ضوء الأمل

من وهران مدينة الشأن والهمّة، هاتفنا خمسيني وحيد يكابد ويلات الفراغ بعد أن فقد زوجته. فبات بعدها بلا مؤنس يحيا على ذكريات الماضي الذي هو متيقن من أنه لن يعود. رجل  يريد أن يكون له نصيب طيب مع إنسانة تقية صالحة تكون له نعم العضد والسند. أرمل وحيد بدون أولاد، ولديه  سكن خاص وهو والحمد لله موظف مستقر.

يبتغي صاحب إعلاننا هذا أن يبني حياته  إلى جانب امرأة تقدر الحياة الزوجية، وتكون على قدر من الأخلاق الحسنة. إنسانة متفهمة وحنونة تحس به، وترتقي معه على بساط المودة،  يقبلها مطلقة أو أرملة، لا يتعدى سنها 50 سنة. وحبذا لو تكون من إحدى ولايات الغرب الجزائري، وحبذا لو كانت عاملة يكمل معها المشوار وتعمر له الدار.

طالع أيضا :

زوجة صالحة لمن يقدر المسؤولية

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها