مطلقات يبحثن عن التجديد والإستقرار
مطلقة في العشرين.. ذات خلق ودين تبحث عن التجديد مع زوج صالح صادق وكفى
بالرغم من أن الانكسار ضربها وهي في ربيع العمر، إلا أنه لم يقتل الأمل فيها.
كيف لا وقد تواصلت معنا وهي تريد إعادة بناء حياتها والبدء من جديد وكأن الماضي لم يكن.
صاحبة إعلاننا الأول في هذا الركن، فتاة تنحدر من ولاية تيبازة، لم يتجاوز عمرها 25 ربيعا.
مفعمة بالحيوية والنشاط، كتب عليها القدر أن تحمل لقب المطلقة قبل البناء.
لم تشأ أن يسكن الحزن في تفاصيل حياتها، فاتخذت من حرفة صناعة الحلويات التقليدية مهنة تقتات منها.
جميلة وطويلة القامة، ترتدي الجلباب وهي متديّنة تخاف الله.
تريد أن تكون لها انطلاقة جديدة مع من يقدّرها ويأخذ بيدها، رجل صالح ورأسماله المودة والحب، سنه لا يتجاوز40 عاما.
تقبله مطلقا أو أرمل من ولايات الوسط،ولعل كل ما تتمناه صاحبة إعلاننا،أن يكون رفيق دربها عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص.
الرقم السري: 25
*************************
في غاية الجمال ورأسمالها العفّة والأخلاق..من أستأمنه على قلبي وله تقديري وحبي؟
أمينة من جيجل، فتاة في غاية الرفعة والجمال، بيضاء البشرة وجميلة التقاسيم، حلوة المعشر وطيبة.
حملت لقب المطلقة وهي في سن مبكر، ولولا لطف الله والرضا بما قسمه، لبات الحزن رفيقها الدائم.
في عقدها الثالث وجدت أمينة أنه لا بد عليها أن تكمل مشوار الحياة مهما كان فيه من عقبات.
فلا حياة للمرأة من دون رجل يكملها وبالتقدير يجملها.
ليس لأمينة شروطا تعجيزية لترميم حياتها، فهي لا ترفض أن تعيش مع أهل من سيتقدم إليها منقذا.
كما أنها لا تشترط الولاية، وكل ما يهمها أن يكون من سيمنحها اسمه وينسيها عذاب الماضي.
لا يتجاوز عمره 42 سنة، تقبله مطلقا أو أرمل من دون أولاد، فقط ما تريده أن يكون عاملا مستقرا وطموحا.
وهي تعد أن تكون زوجة صالحة وطيبة، تأخذ بزمام الأمور ولا ترضى بغير الاستقرار لحياتها عنوانا.