مستعجل على الزواج.. فمن تقبل بي الارتباط

الرقم السري :

136145

مستعجل على الزواج.. فمن تقبل بي الارتباط

أكيد أن الكل سيستغرب طلب هذا وأنا في الخمسينات من عمري ولم يسبق لي الزواج، لكن هكذا كان نصيبي. لا أنكر أنني بحثت لكن النصيب لم يأذن بعد، ولأني دوما متفائل، مازلت أبحث. وقلت لما لا تكون لي فرصة في هذه الصفحة حتى أجد ضالتي وأكمل نصف ديني. إلى جانب من من شأنها أن تنسيني سنوات الوحدة، وتبعث في حياتي فرحة وبهجة. وننعم فيما بقي من العمر بالسعادة في لحظة.

ولكل مهتمة أقول: أنا رجل من ولاية غليزان، مضى من عمري 52 عام، تاجر ميسور الحال. أعزب لم يسبق لي الزواج، متخلق بشهادة كل من يعرفني. أقدر المرأة وأحترمها لأنها كيان خلقه الله وجعل له مكانة خاصة جدا. ولا ينقصني في هذه الحياة بعد أن حققت كل ما أربو إليه سوى زوجة صالحة، شرطي أن تكون متدينة. ترتدي اللباس الشرعي والجلباب، سنها لا يتجاوز 40 سنة، أريدها عزباء، كما أقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. أكون لها نعم الرفيق، وأرافقها مشوار الحياة والطريق، وأجعلها معززة مكرّمة في كنفي.

طالع أيضا :

أنثى حالمة تريد زوجا صالحا ذو همة

الرقم السري :

136132

أنثى حالمة تريد زوجا صالحا ذو همة

تقدير الإحساس هو أكثر ما يجعلني أسعد وأهنأ. حيث أننا نحيا مع من لا يقدرون الطيبة ويغفلون عن الإطراء ويضحدون كل سبل التعامل الجميل مع الأنثى. فصدقوني إن قلت لكم أنني وفي سني هذا لازلت أتمتع بأنني أنثى حالمة. لكنني والله يشهد على ما أقوله صادقة بالقدر الذي يكفل لي لأن أحيا الهناء وراحة البال. إلى جانب طيب يشهد لي بكفاءتي في أن أرافقه المشوار.

أنا إمرأة من إحدى ولايات الشرق الجزائري، أطلّ من شرفة الـ 48من عمري. كما لم يسبق لي الزواج. وأنا والحمد لله أشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية، كما أنني ناجحة في حياتي والحمد لله. جميلة، أخطف الأنظار بلباقتي بي أينما حللت، مرحة وبشوشة.

أريد أن أرتقي إلى مصاف المتزوجات مع رجل يقدر ما بلغته من نجاح، سنه مابين 48و55سنة. كما أبتغيه من إحدى ولايات الشرق الجزائري نظرا لظروف عملي. وأقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، وكل شرطي لأن يكون له سكن خاص ولي عليه الوفاء والإخلاص.

طالع أيضا :

لن أشترط سوى الحلال.. وزوجا أجعله سيد الرجال