مربية أجيال تبحث عن الحلال

الرقم السري :

136274

مربية أجيال تبحث عن الحلال

طرقت أبواب ربيعي الرابع والثلاثين، نهلت من العلم ما يكفيني أن أكون مربية أجيال تمتهن بضمير الرسالة التي أنيطت إليها. لا اكترث للماديات، ولا يهمني في المرء سوى علمه وتقواه. ولا يمكنني أن أنكر فضل الرجل ودوره في حياة المرأة. أن هو أدرك قيمتها وعلم برغبتها في أن تحيا معه الند للند في المسؤوليات وأعباء الحياة.

تفكيري لم يكن بالعميق، وقد قررت أن أكون من خلال مركز الأثير للإصغاء لشريك العمر باحثة. لا يهمني إلا أن يكون متقيا، من إحدى ولايات الوسط الجزائري، سنه لا يتجاوز الـ45 من عمره. أكثر ما يهمني أن يكون له مصدر رزق و أن يكون له بيت مستق. أريده أعزبا كما أقبله مطلقا أو أرملا لكن بدون أولاد. ولا يفوتني إن أنوه أنني شابة من الوسط الجزائري، ابلغ من العمر 33 سنة، لم يسبق لي الزواج. اعمل في سلك التعليم، متوسطة القامة، مقبولة الشكل، مدركة لأمور ديني ومحددة لأهداف دنياي أسأل الله التوفيق وسدادا الرأي.

الرقم السري :

135634

مربية أجيال تحلم بفارس الأحلام

لا تكفّ الأنثى على التّمني والرجاء، فالحلم مهما كان مستحيلا فإنه مشروع وجائز. وأنا في سني هذا أتمنى ان اجد ضالتي في رجل صادق محترم قادر على تحمل مسؤوليتي و الدفع بي نحو الأمام، كيف لا وأنا مربية أجيال، أؤدي عملي على أحسن وجه ولا ينقصني سوى من بإمكانه أن يبعث بي إلى عالم السعادة والهناء.

أنا إمرأة من إحدى ولايات الشرق الجزائري مضى من عمري44ربيعا، مقيمة في العاصمة بسبب ظروف العمل، أريد أن أجتمع في الحلال مع رجل حنون متفهم لطبيعة عملي، لا تهمني ولايته كما لا أرفض أن يكون مغتربا، شرطي الأساسي أن يكون متفتحا وقادرا على المسؤولية، سنه لا يتجاوز55سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بطفل واحد أو طفلين. وأنا على يقين من أن أموري ستكون على النحو الذي أتمناه بإذن الله.

طالع أيضا :

أبحث عن رجل كريم وصادق يكفيني في رحلة العمر