محترمة وجادة فمن يأخذ بيدي ويكن سندي

الرقم السري :

136232

محترمة وجادة فمن يأخذ بيدي ويكن سندي

من العاصمة، ستكون أول محطة لنا في هذا الركن لنعرفكم على سامية، عزباء في ال 44. ماكثة في البيت ومدبرة جيدة لأموره، إنسانة شريفة ذات قلب طيب، محترمة وجادة.

تريد سامية أن يكون لها نصيب مع رجل صادق، يمد لها يده وتسنده هي في الضراء قبل السراء. تكون له المؤنس ويكون لها الصديق والحبيب والقلب الدافئ. شرط سامية أن يكون من سيدق باب أهلها خاطبا أرملا بأولاد تعد أن تكون لهم نعم الأمن سنه لا يتجاوز55سنة. من العاصمة وضواحيها.

الرقم السري :

136233

بنت الشرق المحترمة تبحث عن المستقر

من إحدى مدن الشرق الجزاٍئري، دقت أبواب الأثير مؤمنة من أن النصيب سيكون على يد جريدتها المفضلة. شابة في ال42من عمرها، موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، لم يسبق لها الزواج. إنسانة ضحت بالكثير من أجل أن تكمل تعليمها وتشرف أهلها، محافظة وطموحة. تدين لوالديها بأن ترفع رأسهم وتحفظ إسم أسرتها.

تريد من هي اليوم في ثاني محطة لهذا الركن أن تعانق السعادة في الحلال مع رجل راجح التفكير. من العاصمة سنه لا يتجاوز55سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد. شرطها فقط أن يكون مثقفا وذو نية صادقة في الزواج، يعينها في حياتها ويدفعها لنجاحات أخرى وتشريفات أكبر.

الرقم السري :

  136234

حتى لو كنت في الستين سأكون لك قرة العين

من بلاد القبائل، خاطبتنا إحدى بناتها الأصيلات، إمرأة محترمة في العقد الرابع من عمرها، ذات مبادئ وأخلاق عالية. همتها بدت في رغبتها أن تبني حياتها بعد طلاقها مع رجل سيكون رفيق دربها وإلى الممات.

صاحبة إعلاننا هذا بيضاء البشرة، متوسطة القامة، ماكثة في البيت الذي تدير أموره بكل حنكة. ترغب أشدّ ما ترغب فيه أن تجد من تعول عليه فتمضي معه في سعادة ووئام. رجل من ولايات الوسط أو الشرق الجزائري، سنه لا يتجاوز60سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بطفلين.

طالع أيضا :

جاد في الثلاثين يا من للسعادة تتوقين