مثقفة وبسيطة وصالحة.. هذا ما أريده وأبتغيه

الرقم السري :

 136125

مثقفة وبسيطة وصالحة…. هذا ما أريده وأبتغيه

بعد أن بلغت ما بلغته من علم ومنصب ومكانة، بات لزاما علي أن أجد لي من أكمل إلى جانبها المشوار. كما أريدها أنثى حالمة مثقفة وعلى قدر كبير من الأخلاق، تحقق لي حلم الإستقرار وأن أكون أبا لأبناء صالحين بإذن المولى.

أنا سمير من بجاية، أبلغ من العمر41سنة، مهندس فلاحي وأنا أشغل منصبا محترما ومرموقا في مؤسسة محترمة. لدي سكن خاص وأنا مسؤول وكلي وعي وإدراك بما يترتّب عليّ كزوج.

أريد أن تكون لي زوجة صالحة، احظي بها حتى تنير درب التفوق والتألق الذي أريد أن اسلكه. سنها لا يتجاوز38سنة، أريدها عزباء، صادقة من إحدى ولايات الوسط، حبذا لو كانت موظفة مستقرة. وأشهد نفسي أنني سأكون نعم الزوج.

طالع أيضا :

أريدك كل عائلتي ومرفأ حنان لقلبي..

الرقم السري :

136013 

فهل من شهم يعوضني عاطفة الأمومة التي تخالجني

كابت الكثير من المآسي التي جعلتني أتألم في الحياة، لكنني في كل مرة كنت أنهض من جديد وأواجهها بكل ثبات. إلا عاطفة الأمومة ضربتاني في مقتل واجتها بالصبر والرضا بما كتب لي الله. فانا سيدة عرفت أنني عقيم وأنني لن اسمع كلمة ماما أبدا، كانت صدمة حقيقية. لكن ما جعلني في قمة الذهول والضعف هو تخلى الرجل الذي ظننته سوف يحتويني وقام بتطليقي. عرفت حينها أنني لم أحسن الاختيار. وأن الله قادر على أن يجبر كسر قلبي ويعوضني بما فيه خيرا لي إن شاء الله. فاستجمعت قواي وقررت أن أبدأ من الصفر، وعولت أن يكون النجاح حليفي بإذنه عزّ وجلّ، فالعبرة بالخواتيم. أكملت دراستي العليا وتحصلت على شهادة جامعية ولأنني شعلة متقدة من الحنان، ولأنّ حلم الأمومة أبى مفارقتي. قررت أن أحاول الارتباط من جديد مع إنسان يفهمني ويقدر ظروفي، أرمل أو مطلق له من الأولاد من يكونون عزوتي وأكون لهم الصدر الحنون.

فلكل جاد يهمه الأمر أقول: أنا شابة في الـ39 من عمري، من ولاية تبسة، مطلقة بدون أولاد كما أسلفت الذكر. سيدة بيت من الطراز الرفيع، جميلة رشيقة، والكل يشهد لي بحس الأخلاق.

أتمنى أن يكون لي نصيب مع رجل جاد وأصيل، أريده من ولايات الشرق أو الوسط الجزائري. حبذا لو يكون مطلقا أو أرملا بأولاد أكون لهم نعم المؤنس والصدر الحنون. سنه يكون أقل من 55 سنة، يكون عاملا مستقرا.

طالع أيضا :

إطار تود إعمار الدار